الصفحه ٢٨ :
المظهر الثّالث
في توحيده ـ تعالى ـ في
(١)
وجوب الوجود
قال اللّه ـ تعالى ـ :(وَإِلهُكُمْ
إِلهٌ
الصفحه ٣٢ : الواجب :
أمّا الأول ، فلاتّحاد حقيقة الوجود. (١)
أمّا الثاني ، فلبساطتها. (٢)
أمّا الثالث ، فلتماميّة
الصفحه ٦٣ :
الربّاني ، والثاني اللوح المحفوظ ، والثالث لوح القدر (١) والسماء الدنيا ، والرابع لسان جبرئيل
الصفحه ٩٩ :
المظهر الثّالث
في حقيقة الموت
اعلم أنّه قد ثبت أنّ الإنسان مركّب من جوهرين
: بدن جسمانيّ
الصفحه ١٢٣ : البرق ، وهم الأنبياء ـ عليهم السلام ـ ؛ ثمّ (٧) مثل الريح والطير ، وهم الصدّيقون والأولياء ؛ والثالثة
الصفحه ١٣٠ :
إبراهيم ـ عليه السلام ـ حيث قال :(لا
أُحِبُّ الْآفِلِينَ)(١).
الثالث ، الميزان
الأصغر ؛ فهو
الصفحه ٥٠ : ء. وكلّ منهما (٤) «كتاب مبين» ؛ إلّا أنّ الأوّل «لوح محفوظ» هو (٥) «أمّ الكتاب» ، والثاني «كتاب المحو
الصفحه ٥١ :
إجمالا ولظهورها (١) فيها تفصيلا. ويقال للنفس المنطبعة «كتاب المحو والإثبات» (٢).
و «الإنسان
الصفحه ٥٢ : ملأها».
فمن حيث عقله كتاب
(٣) عقلي يسمّى ب «أمّ الكتاب» ، ومن حيث نفسه «لوح محفوظ» ،
ومن حيث روحه
الصفحه ١٢٨ : وكان معلوماته أمورا مقدّسة
، فقد أوتي كتابه بيمينه (٣) من جهة عليّين :(إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي
الصفحه ١٦٩ :
در حال كند به حفظ پيغام
حفظش چه به نطق كرد أشارت
آورد كتاب در عبارت٥٢
الصفحه ١٣ :
المظهر الأوّل
في الإشارة إلى عمدة مقاصد
الكتاب الإلهي ،
التي هي الحكمة الحقّة
والغاية
الصفحه ٦٥ : والكتاب والدعاء (٥) ، التي هي كالمعلم لهذه السفينة ، حتى لا تقطع (٦) السفينة طريق الشرّ وينقطع الشرّ ويصل
الصفحه ٧٧ : وروحانيّاته و (٢) مبدعاته ومكوّناته ، فالإنسان من حيث [إنّه] جمع فيه قوى العالم كالمختصر من
الكتاب والنسخة
الصفحه ١٢٤ : )(٧).
وإذا اتّصل كلّ
فصل إلى وصل (٨) ، والتحق كلّ فرع إلى أصله (٩) ، وبلغ كتاب كلّ (١٠) شيء أجله (١١