الصفحه ٨٦٥ : مخلّد في النار (ش ، م ١ ، ٨١ ، ١٤)
ـ أصحاب أبي معاذ
التومني ، زعم أنّ الإيمان هو ما عصم من الكفر ، وهو
الصفحه ٧٨٩ : للخصلة الواحدة منها إيمان ،
ولا بعض إيمان ، وكل معصية كبيرة أو صغيرة لم يجمع عليها المسلمون بأنّها كفر لا
الصفحه ٢٧٨ : سئل هل يستطيع الكافر ما أمر به من الإيمان أم
لا يستطيعه ، فأجاب إنّ الكافر مستطيع للإيمان
الصفحه ٥٤١ : سبحانه
والطبع على قلوب الكفّار هو الشهادة والحكم أنّهم لا يؤمنون ، وليس ذلك بمانع لهم
من الإيمان. وقال
الصفحه ٢٦٧ : إطلاق اسم الإيمان على هذه الأفعال ... لكن إنّما كان ذلك لها من جهة أنّها
دالّة على التصديق بالجنان ظاهرا
الصفحه ٣٨٦ : بدّ من معنى يخصّصه بأحد الوجهين ؛ كما قلناه في الخبر وغيره. فلذلك
وجب كونه مريدا منه الإيمان ، حتى
الصفحه ٧٣٣ : الإيمان. وقال قائلون : الختم والطبع هو السواد في القلب كما يقال طبع السيف
إذا صدئ من غير أن يكون ذلك مانعا
الصفحه ٣٩٠ : من الكفر هو بنفسه تمكين من الإيمان
وإنّما يصير تعريضا لأحدهما دون الآخر بالقصد ، وليس كذلك اللطف في
الصفحه ٢٧٩ :
على البدل بمعنى
أن لا يتمادى في الكفر ، لكن يقطعه ويبدل منه الإيمان (ح ، ف ٣ ، ٥٢ ، ١٧)
بدوّ
الصفحه ٧٣٧ : القلب والختم عليه لا يمنعان من الإيمان ، وإنّما هما علامة جعلها الله
على قلب كل كافر ليتميّز للملائكة
الصفحه ٥٤٣ : )
ـ العدليّة :
والطبع على القلب والختم عليه لا يمنعان من الإيمان ، وإنّما هما علامة جعلها الله
على قلب كل كافر
الصفحه ٢٥٧ :
(ش ، ق ، ٢٦٨ ، ١)
ـ قال" عبّاد
بن سليمان" : الإيمان هو جميع ما أمر الله سبحانه به من الفرض وما
الصفحه ٢٦٤ : معنى آخر من معاني النسبة ،
فأمكن التصديق به (غ ، أ ، ٥١ ، ٢)
ـ الإيمان هو
عبارة عن تصديق جازم لا
الصفحه ٣٣٠ : . وبيان ذلك أنّ المكلّف مأمور بالإيمان منهيّ
عن الكفر ، فلو لم يكن ما في الكافر من القدرة يصحّ بها الكفر
الصفحه ٧٢٨ :
ط
طائع
ـ أمّا من فعل
الطاعة ، فإنّما يجب أن يكون طائعا ، لأنّها مرادة للمطاع (ق ، غ ٨ ، ٢٤٣