الصفحه ٢٣٩ : الأسواريّ
: الإنسان هو ما في القلب من الروح ، ولا يرى. وحكي عن الفوطي أنّ الإنسان جزء لا
يتجزّأ ، ومحلّه
الصفحه ١١٦ : (ز ، ك ١ ، ٢٧٠ ، ١٦)
ـ أما آية"
الاستواء" فإنّه يحتمل أن يكون المراد التسخير ، والوقوع في قبضة القدرة ، ولهذا
الصفحه ٢٥٤ : التسخير والتعجيز
وبين أمر التكليف والطلب (ش ، ن ، ٨٣ ، ١٢)
ـ عند الخصم (المعتزلة)
القدرة صالحة للأضداد
الصفحه ٧٧٥ :
بعقاب لا يتناهى
وتسخير الحيوان بعضهم لبعض والإنعام على بعضهم دون بعض وخلقه إيّاهم مع علمه بأنهم
الصفحه ٢٥٩ : هو
تصديق القلب ، وهو اعتقاد المعتقد صدق من يؤمن به. وكان لا يجعل إقرار اللسان مع
إنكار القلب إيمانا
الصفحه ٢٦٢ :
ـ إنّ جهما
والأشعري يقولون أنّ الإيمان عقد بالقلب فقط وإن أظهر الكفر والتثليث بلسانه
الصفحه ٢٦٨ :
والعواري جمع
عارية أي هو وإن كان في القلب وفي محل الإيمان الحقيقيّ ، إلّا أنّ حكمه حكم
العارية في
الصفحه ٢٣٨ : القلب لا يدخل تحت الإدراك ، على ما حكاه في الكتاب عن الأسواريّ. وحكي عن
آخرين أنّهم جعلوه جزءا لا يتجزّأ
الصفحه ٢٦٥ : ) :
الإيمان هو التصديق بالجنان. وأمّا القول باللسان والعمل بالأركان ففروعه. فمن
صدّق بالقلب أي أقرّ بوحدانية
الصفحه ٦٠٧ : حدث معنى فيه أو تشبيهه أو تجنيسه أو قلبه عن حقيقته أو
تجويره أو تظليمه أو تكذيبه. وليس في جواز الرؤية
الصفحه ٢٥٨ :
الخلق ، والأمر في
الخلق ، لا شريك له في ذلك (م ، ح ، ٣٩٤ ، ١٧)
ـ إنّ الإيمان
محلّه القلب
الصفحه ٢٦١ : الإيمان هو الإقرار بالله عزوجل وبكتبه وبرسله إذا كان ذلك عن معرفة وتصديق بالقلب ، فإن
خلا الإقرار عن
الصفحه ٥٤١ : قائلون : الختم والطبع هو السواد في القلب كما يقال طبع السيف
إذا صدئ من غير أن يكون ذلك مانعا لهم عمّا
الصفحه ٥٤٣ : بعض الأمناء فيقول : لعلّ الله خذلني ، لعلّ الله أعمى
قلبي ، وهو لا يريد إثبات الخذلان وعمى القلب
الصفحه ٥٤٤ :
للحقّ والاستثقال
له. وكان يقول : " إنّا لا ننكر أن يكون الختم والطبع علامة على قلب الكافر
يميّز