الصفحه ٣٩٠ : أبي هاشم رحمهالله أنّه معنى في القلب يطابق في تعلّقه بالمتمنّي هذا القول (ق
، غ ٦ / ٢ ، ٣٧
الصفحه ٣٩١ : إلى قلب الأجناس أو انتقاض الأدلّة ، فأمّا إذا أدّى إلى
ذلك فيجب القول بفساد التفرقة بينهما (ق ، غ ١١
الصفحه ٣٩٤ : في قلبه. وكان يقول إنّ التوبة تصحّ من ذنب مع الإصرار على غيره ، فيكون حكم
الذنب المصرّ عليه ثابتا
الصفحه ٣٩٨ : القلب ثم القيام بكل حقوق الرب (ج ، ت ، ١٠٠
، ٤)
ـ التوبة تسقط
العقاب بنفسها إذ هي بذل الجهد في التلافي
الصفحه ٣٩٩ : : ٣٥)
الآية جعل الله الصدر بمنزلة المشكاة ، والقلب بمنزلة الزجاجة ، والفؤاد بمنزلة
المصباح ، والسر
الصفحه ٤٢٦ : قادرة ؛ لأنّه لو كان الحيّ القادر معنى في القلب لم يجب ذلك في أعضائه ؛ كما
لا يجب ذلك فيما يلبسه من
الصفحه ٤٨٩ : انتقال أو غيره ، وكذلك يعلم بالمشاهدة الباطنة حدوث الآلام
والأفراح والغموم في قلبه وبدنه فلا يمكنه إنكاره
الصفحه ٥١٢ : وحالّ فيها ، فللدماغ روح دماغية وحياة حالّة فيها ، وكذلك للقلب
وكذلك للكبد (أ ، ش ٢ ، ٢٤٢ ، ٢٣
الصفحه ٥١٤ : ، ٤)
خاشع
ـ الخاشع ؛ هو
الخائف بالقلب. وقيل : الخاشع ؛ المتواضع. وقيل : الخاشع ـ هاهنا ـ المؤمن
الصفحه ٥١٦ : لها
، وذلك يختصّ به بعض العقلاء ، فيجب أن يكون من أفعال القادر ، لأنّ كل عاقل يشعر
بما يحدث في قلبه من
الصفحه ٥٣٠ : أطلقوا ، فيما
أفاد فائدة الكلام ، أنّه خبر. وعلى هذا الوجه قال الشاعر : تخبّرني العينان ما
القلب كاتم ولا
الصفحه ٥٣٥ : هذا الخبر من قلبك ولا قلب غيرك مقام الخبرين
الأوّلين. ولو كان ذلك كذلك بطل التصنّع بالدّين واستوى
الصفحه ٥٣٦ : ، وقلب العصا حيّات ، وانقلاب دجلة ذهبا في وقتنا هذا ، والخبر عن وجود
الضدّين في محلّ واحد ، وكون الجسم في
الصفحه ٥٤٢ : ء : ٩٤).
وكل ذلك يوجب صحّة ما قلناه (ق ، م ١ ، ٥٤ ، ٦)
ـ الجبائي وابنه
... قالا : من كفر وسم الله قلبه
الصفحه ٥٦٨ : ، وزعموا أنّ قلب العاقل
لا يخلو من خاطرين أحدهما من قبل الله تعالى يدعوه به إلى معرفته والاستدلال عليه