الصفحه ٨٢١ : ، فبطل تحديد العلم بالاعتقاد (ب ، أ ، ٥ ، ١٧)
ـ زعم النّظام أنّ
العلم حركة من حركات القلب والإرادة عنده
الصفحه ٨٣٢ : الشبهة لا يلزمه النظر ،
فيختلف لزوم ذلك بحسب اختلاف حال العاقل فيما ورد على قلبه (ق ، غ ١٢ ، ٤١٨
الصفحه ٩٢٠ : والإحسان ؛ وعن نظر القلب ؛ وعن الانتظار على ما فيه
من الاختلاف في أن تعبر به عنه على جهة الحقيقة أو التوسّع
الصفحه ١٥ : المساحة والذرع ، وإنّما أحال إبراهيم
جزءا لا يقسمه الوهم ولا يتصوّر له نصف في القلب (خ ، ن ، ٤٧
الصفحه ٢٦ : على قلب الإنسان وربما نسمّيها أحاديث النفس إمّا
مجازا وإمّا حقيقة ، غير أنّها تقديرات للعبارات التي في
الصفحه ٤٧ : أظهر صدقا من خبرهم
بما معهم من الآيات الموضحة صدقهم ؛ إذ لا يوجد خبر يطمئن إليه القلب ـ ممّا بيّنا
من
الصفحه ٤٩ : في جوارحه مخترعة
بقدر قلبه لتعذّر ذلك عليه فدلّ أنّ الاختراع متعذّر بالقدر. فإذا كان الاختراع هو
الصفحه ٦١ : ، والعقل يستعمل في بعض الأشياء دون بعض. وقد يحصل العلم في قلب
غير العاقل ، ولا يوصف بالعقل. والعقل ، محال
الصفحه ٦٣ : المخصوصة ليست بشرط له كما مضى ، بل لو خلق الله
ذلك المعنى في القلب أو غيره من الأعضاء لقد كنّا نسمّي ذلك
الصفحه ٧٥ : وضدّها عليه ، ولذلك يستحيل وجود إرادة الشيء وكراهته على
وجه واحد في جزءين من قلب الحيّ ، كاستحالتهما في
الصفحه ٧٨ : أن يفعل أفعال الجوارح بقدر قلبه (ن
، م ، ٣٥٩ ، ١١)
ـ وجب أن يوجد
المراد عند وجود الإرادة وسلامة
الصفحه ١٠٩ : ، وهذا كلّه أمر يعرف بالمشاهدة ولا ينكره إلّا أعمى القلب والحواس
ومعاند مكابر للضرورة (ح ، ف ٣ ، ٢٨
الصفحه ١١٠ : " (ش ، م ١ ، ٥٢ ، ٤)
ـ إنّ الروح جسم
لطيف مشابك للبدن مداخل للقلب بأجزائه مداخلة المائيّة في الورد ، والدهنيّة
الصفحه ١٦٦ : وليس بواجب
(ط ، م ، ١٢ ، ١)
أعمال
ـ مذهب أبي حنيفة
الفقيه ... أنّ الإيمان هو التصديق باللسان والقلب
الصفحه ٢٠٥ : يضرّ. وفي ذلك قلب العقول ونقض مذاهب القوم (ق
، غ ١٣ ، ٢٨٨ ، ٩)
ـ اعلم أنّ شيخنا
أبا هاشم رحمهالله