حمّلني ما يلزمكم منّي ، لأنّه من مصالحكم ، وإن أنتم لم تعلموه ولم تتمسّكوا به ، لحقكم مضرّة فيما كلّفتم من جهة العقل (ق ، غ ١٤ ، ٢٤٢ ، ٤)
أعلام الظهور
ـ قوله عليهالسلام أعلام الظهور أي الأدلّة الظاهرة الواضحة ، وقوله فيما بعد أعلام الوجود أي الأدلّة الموجودة ، والدلالة هي الوجود نفسه (أ ، ش ١ ، ٢٩٢ ، ١٢)
أعلام الوجود
ـ قوله عليهالسلام أعلام الظهور أي الأدلّة الظاهرة الواضحة ، وقوله فيما بعد أعلام الوجود أي الأدلّة الموجودة ، والدلالة هي الوجود نفسه (أ ، ش ١ ، ٢٩٢ ، ١٢)
أعم
ـ (قالت الصفاتية) إنّ الوجود من حيث هو وجود قد عمّ الواجب والجائز ، والوجوب من حيث هو وجوب قد خصّ الواجب ، فاشتركا في الأعمّ وافترقا في الأخصّ ، وما به عمّ غير ما به خصّ ، فتركّبت الذات من وجود عام ووجوب خاص ، فهو كتركيب الذات من واجب الذات قد شملت الواجبين ، ويفصل كل واحدهما بفصل عن الواجب الآخر (ش ، ن ، ٢٠٣ ، ١٤)
ـ الأولويّة لا توجب الوجوب ولا تنافيه ... وإنّما يجب تقديم الأعمّ في الحدود التامّة لا غير ، لأنّ الأعمّ فيها هو الجنس ، وهو يدلّ على شيء مبهم يحصّله الأخصّ الّذي هو الفصل. ومن تقديم الأخصّ على الأعمّ يختلّ الجزء الصّوريّ من الحدّ ، فلا يكون تامّا مشتملا على جميع الأجزاء. أمّا في غير الحدّ التامّ فتقديم الأعرف أولى وليس بواجب (ط ، م ، ١٢ ، ١)
أعمال
ـ مذهب أبي حنيفة الفقيه ... أنّ الإيمان هو التصديق باللسان والقلب معا ، وأنّ الأعمال إنّما هي شرائع الإيمان وفرائضه فقط (ح ، ف ٢ ، ١١١ ، ١٤)
أعمال العباد
ـ يقولون في كثير من الإباضيّة أنّ أعمال العباد مخلوقة وأنّ الله سبحانه لم يزل مريدا لما علم أنّه يكون أن يكون ، ولما علم أنّه لا يكون أن لا يكون ، وأنّه مريد لما علم من طاعات العباد ومعاصيهم لا بأن أحبّ ذلك ولكن بمعنى أنّه ليس بآب عنه ولا بمكره عليه (ش ، ق ، ١٠٨ ، ٩)
ـ زعم" الحسين بن محمد النجّار" وأصحابه وهم" الحسينية" أنّ أعمال العباد مخلوقة لله وهم فاعلون لها (ش ، ق ، ٢٨٣ ، ٣)
ـ قال شعيب : إنّ الله تعالى خالق أعمال العباد ، والعبد مكتسب لها قدرة وإرادة ، مسئول عنها خيرا وشرّا ، مجازى عليها ثوابا وعقابا ، ولا يكون شيء في الوجود إلّا بمشيئة الله تعالى (ش ، م ١ ، ١٣١ ، ٥)
أعواض
ـ أمّا استحقاق الواحد منّا للأجرة على عمله فهو من باب الأعواض والأبدال ؛ لأنّه لا فرق بين أن يبيعه ثوبا بدينار ، فيكون الدينار بدلا من