الصفحه ٦٢ : الأحزاب : (وَتَظُنُّونَ بِاللهِ الظُّنُونَا)(٣) يعنى : التّهمة ، وقال : اتّهموا رسول الله
الصفحه ٧٠ :
٢ : ٣٢٦) «يخلص إلى البريء والسقيم» وفى (تفسير القرطبى ٩ : ١٧٥) «قال رسول الله ـ
صلىاللهعليهوسلم
ـ : «إن
الصفحه ٩٤ : : الغيب : كل ما أخبر به الرسول عليهالسلام مما لا تهتدى إليه العقول ؛ من أشراط الساعة ، وعذاب
القبر
الصفحه ١٢٤ : الله عنه ـ كتب
إلى بعض عماله كتابا ؛ وكتب فيه : هذه فريضة الصدقة التى فرضها رسول الله
الصفحه ١٢٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، وبما جاء به ؛ نظيرها فيها : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَاللهُ لا يَهْدِي
الصفحه ١٤٠ : : «أنتم بعدّة أصحاب طالوت يوم
لقى» وكان أصحاب رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يوم بدر ثلاثمائة وبضعة عشر
الصفحه ١٥٢ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يوم بدر. الآية ؛ نظيرها : (فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَالْأَقْدامِ)(١١
الصفحه ١٧١ : الأحزاب : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً ..)(٨) الآية ؛ «أى ما
الصفحه ١٧٥ : سبحانه وتعالى فى سورة : «إذا الشّمس كورت» : (إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ)(٧) يعنى : كريم على ربّه
الصفحه ٢٣٣ : ) : أى فى سورة البقرة / ١٠١ ؛ وهو قوله تعالى : (وَلَمَّا جاءَهُمْ
رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ
الصفحه ٢٣٤ : (٨) ؛ «وكقوله تعالى فى سورة الفتح» (٩)(مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ
مَعَهُ)(١٠) ، ونحوه.
والوجه السّادس
الصفحه ٢٦٤ : الذى فى القرآن ؛ فذلك قوله تعالى فى سورة
التغابن : (فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي
الصفحه ٢٦٨ : : (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ)(٣) يعنى : منكم ومن جنسكم.
والوجه الثّالث
؛ النفس (٤) «يعنى
الصفحه ٢٨٧ : وَجْهَ
النَّهارِ)(١)(٢) يعنى : أوّل النّهار ؛ وذلك أنّ رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قدم المدينة ، وهو
الصفحه ٢٩١ : : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا)(١٢) ؛ وقال تعالى فى سورة برا