الصفحه ٩ :
مِنَ
اللهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ)(١) يعنى
الصفحه ٦ : (إِنَّ صَلاتَكَ)(٢) يعنى استغفارك ؛ وكقوله تعالى : (وَصَلَواتِ الرَّسُولِ)(٣) يعنى : استغفار الرّسول
الصفحه ٥٨ : والقهر ؛ (١٣) فذلك قوله سبحانه فى سورة «براءة» : (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ
بِالْهُدى وَدِينِ
الصفحه ١٣٧ : وَرَسُولُهُ أَمْراً)(٦) يعنى : إذا فعل الله ورسوله شيئا ، من أمر تزويج زينب ؛
(٧) وقال فى سورة آل عمران : فى
الصفحه ١٤١ : بمقدار ، ولا خبر عن رسول الله
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ صحيح ، فلا ينبغى أن يتجاوز فى ذلك حدّ الله ؛ إذ لم
الصفحه ٣٠٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أنه نبى ورسول ؛ وكقوله تعالى فى سورة محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (وَشَاقُّوا
الرَّسُولَ مِنْ
الصفحه ٣١١ : بِما لَمْ يَنالُوا)(١٤) : أى أرادوا قتل الرّسول وإخراجه ؛ وكقوله تعالى : (وَهَمُّوا بِإِخْراجِ
الصفحه ٤٤١ : أيمنهم
مّن بعد عهدهم)
(١٢)
٢ / ٣٢٥
(وهمّوا بإخراج
الرّسول)
(١٣)
٢ / ٣١١
الصفحه ٤٤٢ : ولا يحرّمون ما حرّم الله ورسوله ولا يدينون دين
الحقّ من الّذين أوتوا الكتب حتّى يعطوا الجزية عن يد وهم
الصفحه ٦٠١ : المجهدين منكم)
(٣١)
٢ / ٦٧
(وشاقّوا الرّسول من
بعد ما تبيّن لهم الهدى)
(٣٢
الصفحه ٦٠٣ :
رسوله بالهدى ودين الحقّ)
(٢٨)
١ / ٣٣٠ ، ٢ / ٥٩ ، ٣٠٧
(محمّد رّسول الله
والّذين معه
الصفحه ٢٠ : بكر بدرا واحدا مع قومه وهو كافر ، ودعا إلى البراز فقام إليه أبوه
ليبارزه ، فذكر أن رسول الله
الصفحه ٣٢ : ابن كثير ٢ : ٤٥٧) وجاء بهامش (تفسير القرطبى ٩ : ٩١) «ليس شعيب
الرسول عليهالسلام ضريرا ؛ لأن هذا الوصف
الصفحه ٣٩ : ، وتسمى سورة التوبة.
(١٤) سقط من ص ، وما أثبت عن ل ، م. قال قتادة : لما نزلت هذه الآية قال
رسول الله
الصفحه ٤٢ : يؤذى رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ويدعو إلى خلافه ويسبّ المسلمين حتى آذاهم. انظر بقية
ترجمته فى