الصفحه ٧٠ :
٢ : ٣٢٦) «يخلص إلى البريء والسقيم» وفى (تفسير القرطبى ٩ : ١٧٥) «قال رسول الله ـ
صلىاللهعليهوسلم
ـ : «إن
الصفحه ١٧١ : فى سورة آل عمران : (ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
الصفحه ٣٢ : .
(٥) سورة آل عمران / ١٤٦.
(٦) سقط من ص ، م ، وما أثبت عن ل.
(٧) ل ، م : «الضعيف» وما أثبت عن
الصفحه ٢٣٤ : ثَلاثَةٍ) إلى قوله تعالى : (وَلا أَكْثَرَ إِلَّا
هُوَ مَعَهُمْ)(١) يعنى : عالم بهم ؛ وقوله سبحانه وتعالى
الصفحه ١٧٥ : )(٣) يعنى : حسنا ؛ وهو الجنة ، وكقوله تعالى فى سورة النمل
: (إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ
كِتابٌ كَرِيمٌ)(٤) يعنى
الصفحه ٢٣٣ : منها ؛
معكم يعنى : على دينكم ؛ قوله تعالى فى سورة البقرة : (وَإِذا) [١٢٠ / و](خَلَوْا إِلى
الصفحه ٢٩١ : سورة المجادلة : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللهُ عَلَيْهِمْ)(٨) يعنى
الصفحه ٤٠٧ :
(ولا يخافون لومة
لائم)
(٥٤)
٢ / ٣٢٠
(إنّما وليّكم الله
ورسوله والّذينءامنوا
الصفحه ٦٢٤ : )
(إنّما ينهكم الله
عن الّذين قتلوكم فى الدّين وأخرجوكم مّن ديركم وظهروا على إخرجكم أن تولّوهم
الصفحه ٩ :
مِنَ
اللهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ)(١) يعنى
الصفحه ١٤١ : بمقدار ، ولا خبر عن رسول الله
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ صحيح ، فلا ينبغى أن يتجاوز فى ذلك حدّ الله ؛ إذ لم
الصفحه ٦ : (إِنَّ صَلاتَكَ)(٢) يعنى استغفارك ؛ وكقوله تعالى : (وَصَلَواتِ الرَّسُولِ)(٣) يعنى : استغفار الرّسول
الصفحه ٤٤٢ : ولا يحرّمون ما حرّم الله ورسوله ولا يدينون دين
الحقّ من الّذين أوتوا الكتب حتّى يعطوا الجزية عن يد وهم
الصفحه ٦٠٣ : الّذين كفروا
وصدّوكم عن المسجد الحرام)
(٢٥)
٢ / ٢٤٢
(ولو لا رجال مؤمنون
ونسا
الصفحه ٣٩ : ، وتسمى سورة التوبة.
(١٤) سقط من ص ، وما أثبت عن ل ، م. قال قتادة : لما نزلت هذه الآية قال
رسول الله