الصفحه ٩٤ : : الغيب : كل ما أخبر به الرسول عليهالسلام مما لا تهتدى إليه العقول ؛ من أشراط الساعة ، وعذاب
القبر
الصفحه ٦٦٩ :
ـ
العالم ١ /
٢٩٠ ، يحبرون ـ يكرمون بالتحف والهدايا ١ / ٢٨٩.
حبل ـ الحبل
ـ
الإسلام
الصفحه ٣٩٦ : كثيرا وسعة)
(١٠٠)
١ / ١٠٤ ، ٣١١
(ومن يخرج من بيته
مهاجرا إلى الله ورسوله
الصفحه ٣٠١ : الكفّار «هواء بين الصّدور (٦)» والحلق ، فلا تخرج من الحلق (٧) ، ولا ترجع إلى الصّدور.
والوجه الخامس
الصفحه ١١١ : أهل العقول فى الفضائل الدنيا» وما أثبت عن ص
، م.
(٣) سقط من ص ، ل ، وما أثبت عن م. كما فى الآية / ٣٢
الصفحه ١٢٤ : الله عنه ـ كتب
إلى بعض عماله كتابا ؛ وكتب فيه : هذه فريضة الصدقة التى فرضها رسول الله
الصفحه ٣١١ :
لُوطٌ
وَقالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي)(١) : أى منتقل من حرّان إلى فلسطين (٢) ، وكقوله تعالى
الصفحه ٣٠٦ : : من يرشدنى إلى الطريق ؛ مثلها فى سورة ص [قوله
تعالى](٤) : (وَاهْدِنا إِلى
سَواءِ الصِّراطِ
الصفحه ١٣٧ : وَرَسُولُهُ أَمْراً)(٦) يعنى : إذا فعل الله ورسوله شيئا ، من أمر تزويج زينب ؛
(٧) وقال فى سورة آل عمران : فى
الصفحه ٥٨ : فى سننه عن الكلبى ، عن
أبى صالح ، عن ابن عباس فى قوله تعالى : (وَإِذْ
أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ
الصفحه ٣١٠ : بلد إلى بلد. تحويل
الوجه من الفراش عن الزوجة (٢).
فوجه منها ؛
تهجرون يعنى : تسبّون محمّدا
الصفحه ٤٢ : يؤذى رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ويدعو إلى خلافه ويسبّ المسلمين حتى آذاهم. انظر بقية
ترجمته فى
الصفحه ٢٠ : بكر بدرا واحدا مع قومه وهو كافر ، ودعا إلى البراز فقام إليه أبوه
ليبارزه ، فذكر أن رسول الله
الصفحه ٣٠٧ : : إلى الحجة ؛ قوله تعالى فى سورة البقرة : (فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللهُ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٢٨٧ : وَجْهَ
النَّهارِ)(١)(٢) يعنى : أوّل النّهار ؛ وذلك أنّ رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قدم المدينة ، وهو