الصفحه ١٩٩ : كان الله أن يطلعكم (١٣)» وكقوله تعالى فى [١١٢ / و] سورة الأنفال : (وَما كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ١٩ : تعالى فى سورة براءة : (إِذْ يَقُولُ لِصاحِبِهِ)(٦) : لرفيقه : أبى بكر الصّدّيق ـ رضى الله عنه
الصفحه ١٢٢ : .
والوجه السّابع
؛ الفتنة يعنى : الصّدّ ؛ قوله سبحانه فى سورة المائدة : (وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ
الصفحه ١١٥ : بعينه ؛ وكقوله تعالى فيها : (وَاللهُ لا يُحِبُّ الْفَسادَ)(١١) يعنى : ما ذكر فى هذه الآية (١٢)(١٣
الصفحه ١١٧ : )(٢) يعنى : «فلولا» (٣) أنه كان من المصلّين.
* * *
تفسير فى على ثمانية أوجه
مع. على. إلى.
عن. من. عند
الصفحه ١٧٧ : المنزّل ؛ وقال تعالى فى سورة الفتح : (يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلامَ
اللهِ)(٣) يعنى : القرآن.
والوجه
الصفحه ٢٠٦ : وتعالى فى سورة البقرة : (وَقالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللهَ
قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً
الصفحه ٢٠٨ : : (أَوْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ)(٣).
والوجه العاشر
؛ الملك : الفضيلة والمنزلة ؛ «قوله تعالى فى سورة
الصفحه ٣ : كتاب : «الوجوه والنظائر لألفاظ كتاب الله العزيز» لأبى عبد
الله الحسين بن محمد الدامغاني (المتوفى سنة
الصفحه ٢٩٢ : الْمُؤْمِنُونَ
الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ)(٥) يعنى : فى المناصحة (٦).
* * *
تفسير الوكيل على أربعة أوجه
الصفحه ٣٣٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
فهارس كتاب
الوجوه والنظائر لألفاظ كتاب الله العزيز
الصفحه ٧٠١ : ـ فى المنزلة ٢ / ١٧٥ ، الفاضل ٢ / ١٧٦ ، فضّله ٢ /
١٧٦ ، المتجاوز وهو الله تعالى ٢ / ١٧٦ ، المتكرم فى
الصفحه ٦٢٢ :
(فكان عقبتهما
أنّهما فى النّار خلدين فيها)
(١٧)
٢ / ١٥٨
(وتلك الأمثل)
(٢١
الصفحه ٥٣٠ : قومى اتّخذوا هذا القرءان مهجورا)
(٣٠)
٢ / ٣١٠
(وكلّا ضربنا له
الأمثل)
(٣٩
الصفحه ٢٨٧ : (٤). إلى آخره.
* * *
تفسير الوحى على خمسة أوجه
[الرسالة.
الإلهام. الكتاب. الأمر. القول](٥).
فوجه