الصفحه ٤٣ : ابن مظعون وعبد الله بن عمر» (أسباب
النزول للسيوطى : ٧٦) وبنحو ذلك فى (تفسير القرطبى ٦ : ٢٦٠) و (تفسير
الصفحه ٧٧ : ؛ (٣) قوله تعالى فى سورة آل عمران (٤)(فَإِذا عَزَمْتَ) يعنى : قصدت (فَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ)(٥).
والوجه
الصفحه ٣٣٠ : غلبت الروم على فارس ؛ قوله تعالى فى سورة الروم : (وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ
بِنَصْرِ اللهِ
الصفحه ٣١٦ : فيها : (جَعَلَ اللهُ
الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرامَ قِياماً لِلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرامَ
الصفحه ٦٧ : الآن
الرؤية» وفى م : «يعنى : نرى ، فقد علم الله من يجاهد منهم قبل أن يجاهدوا» وما
أثبت عن ص. فى (تفسير
الصفحه ٣٢٨ : : أن تبخل بالعطاء ، قال الله تعالى : (بَلْ يَداهُ مَبْسُوطَتانِ)(٤) يعنى : عطاياه جزيلة ، وقال تعالى فى
الصفحه ١٢٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، وبما جاء به ؛ نظيرها فيها : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَاللهُ لا يَهْدِي
الصفحه ١٤٠ : عشر عددا».
(١٢) الآية / ٢٤٩.
(١٣) م ؛ «عدد أهل بدر» وما أثبت عن ص ، ل. فى (تفسير الطبرى ٢ : ٦٢١
الصفحه ١٦٦ :
؛ القعود يعنى : التّخلف ؛ قوله تعالى فى سورة النّساء : (وَفَضَّلَ اللهُ الْمُجاهِدِينَ عَلَى
الْقاعِدِينَ
الصفحه ٢١٩ : ) : أى السبعين رجلا الذين اختارهم موسى ـ عليهالسلام ـ وانظر قصتهم أيضا فى سورة الأعراف عند تفسير الآية
الصفحه ٢١١ : عذاب الأمم الخالية ؛ يخوّف أهل مكة (١٣) ، مثلها فى سورة الفرقان : (وَكُلًّا ضَرَبْنا لَهُ الْأَمْثالَ
الصفحه ٦١ : )(٥) : يعنى : أقام ، نظيرها فى سورة الزّخرف. (٦)
* * *
تفسير الظّنّ على أربعة أوجه
(٧) الإيقان. الشّكّ
الصفحه ٤٥ : لا إله
إلّا الله ، والكفر (٧).
فوجه منها ؛
الطّيّب : الحلال ، والخبيث : الحرام (٨) ؛ قوله تعالى فى
الصفحه ١٨٤ : / ٢.
(٢) ل : «يعنى ولده» وما أثبت عن ص ، م. انظر قول مجاهد فى (تفسير القرطبى
٢٠ : ٢٣٨) و (تفسير الطبرى ٣٠ : ٣٣٨
الصفحه ١٠٦ : ل ، م.
(١٤) الآية / ٢٥٠ ؛ وسورة الأعراف / ١٢٦.
(١٥) كما فى (تفسير
القرطبى : ٧ : ٢٦١) و (غريب القرآن