الصفحه ٢٦٤ :
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ)(٢) يعنى : بيان الحلال والحرام ؛ وقال تعالى فى سورة
الأنعام (٣) : (قُلْ مَنْ
الصفحه ٢٧٠ : )(١).
والوجه الثّانى
؛ النّشوز يعنى : «الأثرة ؛ أن يؤثر الزّوج عليها» (٢) غيرها من النّساء ؛ فذلك قوله تعالى فى
الصفحه ٢٨٩ : . المناصحة (٣).
فوجه منها ؛
الولى يعنى : الولد ؛ قوله تعالى «فى سورة مريم ـ عن زكريا (٤)» : (فَهَبْ لِي
الصفحه ٣ : المرسلين ، سيدنا محمد صلّى الله عليه وعلى
آله وصحبه أجمعين ، أما بعد.
فهذا هو الجزء
الثاني والأخير ، من
الصفحه ٥٥ :
تفسير الظّالمين على سبعة أوجه
(١) المشركين. من أذنب من المسلمين من غير شرك. الذين
يظلمون النّاس
الصفحه ٧٧ :
تفسير العزم على أربعة أوجه
(١) القصد. الصّبر. الحزم. التّحقيق (٢).
فوجه منها ؛
عزم يعنى : قصد
الصفحه ١٠٠ :
تفسير الغرفة على وجهين
الغرفة الواحدة
(١). العلّية من الجنّة (٢).
فوجه منهما ؛
الغرفة يعنى
الصفحه ١٠٦ : بالتّوبة. (٤)
* * *
تفسير الفراغ على أربعة أوجه (٥)
الحفظ. مال.
الصّبّ. الخلوة من الشّىء. (٦)
فوجه
الصفحه ١١٣ :
فى سورة «حم المؤمن» : (فَرِحُوا بِما
عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ)(١) يعنى : رضوا بما عندهم من العلم
الصفحه ١٤١ : . قريات لوط. نينوى. أيلة.
مصر (١١).
فوجه منها
القرية : بمعنى «مجتمع الناس (١٢)» فى أىّ موضع كان ؛ قوله
الصفحه ٢١٥ :
الفرقان : (وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً)(١) يعنى : من النّطفة ، وكقوله تعالى فى
الصفحه ٢١٧ :
فى سورة يس : (وَجَعَلْنا مِنْ
بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا)(١) يعنى : من
الصفحه ٢٢٢ :
لَكُمْ)(١) يعنى : منافع لكم «من الحرّ والبرد (٢)» ؛ وكقوله تعالى فى سورة الواقعة : (نَحْنُ
الصفحه ٢٢٥ : وولاية (١٧).
فوجه منها ؛
المودّة يعنى المحبّة ؛ فذلك قوله سبحانه وتعالى فى سورة مريم
الصفحه ٣٠٢ : تَكُونَ
مِنَ الْهالِكِينَ)(٣) «يعنى : من الميّتين (٤)» ، وقال تعالى فى سورة «بنى إسرائيل» : (وَإِنْ مِنْ