الصفحه ٣٠٦ : بعضه في إثر بعض
متتابعا ومنه قولهم : سرد فلان في الحديث. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٤٣٧. وفي
اللسان
الصفحه ٣٠٧ : أراكة وهو شجر السواك يستاك بفروعه. ابن منظور ـ اللسان (أرك) وقال
المبرد : الخمط : كل ما تغير إلى مالا
الصفحه ٣١٤ : . ابن منظور ـ اللسان (زجر).
(٣) الملائكة تقرأ كتاب الله ، قاله ابن عباس وابن مسعود والحسن ومجاهد
وابن
الصفحه ٣٩١ : ـ اللسان (صرر).
(٢) الرجاء هنا بمعنى الخوف ، أي أيّ عذر لكم في ترك الخوف من الله.
القرطبي ـ الجامع ١٨
الصفحه ٤٠٧ :
وارتفع. ابن منظور ـ اللسان (شمخ) وشمخ الرجل بأنفه : تكبر.
الرازي ـ مختار الصحاح (شمخ) وقد ورد تفسير
الصفحه ٤٨١ :
لزاما
طه ٢٠ / ١٢٩
١٤٤٦
ألهمها
الشمس ٩١ / ٨
١٤٢٤
لسان صدق
الصفحه ١٠ : : إنا نريد
أن نسألك عن أشياء من كتاب الله فتفسرها لنا وتأتينا بمصادقه من كلام العرب ، فإن
الله تعالى
الصفحه ١٦ : مسائل نافع ابن الأزرق
واجوبته عليها ، وهذه المسائل تدل على تعمقه في معرفة لغات العرب إلى حدّ لم يصل
إليه
الصفحه ٣٠ : مرتبته من العلم والمعرفة وحسن التصرف في علوم العرب. صاحب أبا عمرو بن
العلاء وحدّث عنه وجوّد قراءته ، وهو
الصفحه ٣٢ :
الناقلين عنه» (١) كما قال الحافظ الداني.
قال أبو عبيدة
: «كان أعلم الناس بالأدب والعربية
الصفحه ٦٤ : كلام العرب الفساد حكاه ثعلب عن ابن
الأعرابي ، اي هم يفسدون ايمانهم واعمالهم فيما بينهم وبين الله بالريا
الصفحه ٩٤ : .
__________________
(١) إنما جعل الحيض قرءا والطهر قرءا لأن أصل القرء في كلام العرب الوقت ،
يقال رجع فلان لقرئه أي لوقته الذي
الصفحه ١٠٢ : .
__________________
(١) وهو العقدة
الكبيرة من المال وقيل هو اسم للمعيار الذي يوزن به ، والعرب تقول : قنطر الرجل
إذا بلغ ماله
الصفحه ١٢١ : ء الجدران والأحواض. مجمع اللغة العربية ـ المعجم
الوسيط ١ / ٥١٤ وهو معرب لأن الصاد والجيم لا يجتمعان في كلمة
الصفحه ١٤١ : المسيح ابن الله
، وأما البنات فقول مشركي العرب : الملائكة بنات الله. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣
/ ٩٧