الصفحه ٧٧ : نصيب. قال وهل
تعرف العرب ذلك؟ قال نعم أما سمعت قول أمية بن أبي الصلت : يدعون بالويل فيما لا
خلاف لهم
الصفحه ٨٦ : ١ / ١٧٢.
(٤) يعني يصيح بلغة طيء. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ١٨ وقال ابن الأنباري
والفاشي في كلام العرب
الصفحه ٨٧ : أعملهم بأعمال
أهل النار ، وقالوا معناها : فما الذي صبّرهم على النار. ويقال اختصم رجلان من
العرب فحلف
الصفحه ٩٢ : ما يشتد عليكم اداؤه ، والعنت المشقة ، وأصل العنت التشديد
فإذا قالت العرب : فلان يتعنت فلانا فمرادها
الصفحه ٩٨ : والضم لغتان ، وقال الفراء : أكثر العرب على ضم الصاد. ابن
الجوزي ـ زاد المسير ١ / ٣١٤ ـ ٣١٥ وأخرج ابن
الصفحه ٩٩ : المنافق الذي لا يحتسب الثواب.
القرطبي ـ الجامع ٣ / ٣١٥.
(٣) المعروف من كلام العرب أن الربوة ما ارتفع عما
الصفحه ١٠٩ : ء من غيركم.
١٢٧ ـ (أَوْ يَكْبِتَهُمْ)(٤) : يصرعهم تقول العرب كبته الله لوجهه أي كبّه الله.
١٣٩
الصفحه ١١٣ : الزجاج : ومعناه اثنتين اثنتين وثلاثا ثلاثا وأربعا
أربعا ، وإنما خاطب الله العرب بأفصح اللغات ، وليس من
الصفحه ١٢٧ : ويقال لقوائم البقر أزلام شبهت بالقداح للطافتها. الفخر الرازي ـ التفسير
الكبير ٦ / ١٣٨.
والأزلام للعرب
الصفحه ١٣٢ : وَصِيلَةٍ)(٣) : من الغنم كانت العرب إذا وضعت الشّاة
__________________
(١) إنها الناقة إذا
نتجت خمسة
الصفحه ١٣٣ : فيدعونه فلا يركب (٢) وكانت العرب إذا بلغت إبل الرجل ألفا فقأ عين بعير منها
فسرّحه فلا ينتفع به ولا يهاج
الصفحه ١٣٨ : )(٣) : استمالته.
٧٥ ـ (مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)(٤) : ملك السموات وفي التفسير آيات السموات ومثل للعرب
الصفحه ١٥٣ : ـ الفهرست ٥٤.
(٤) قال ابن قتيبة. ومنه ذرية الرجل : انما هي الخلق منه ، ولكن همزها
يتركه أكثر العرب. ابن
الصفحه ١٥٦ : ء انهما بمعنى واحد وهما ما كان كالخيال والشيء يلم بك. وقال
الأخفش : الطيف أكثر في كلام العرب من الطائف
الصفحه ١٥٨ : » وقرأ نافع وعاصم وابن عامر وحمزة
والكسائي بضم العين فيها. قال الأخفش : لم يسمع من العرب إلا الكسر ، وقال