الصفحه ٩٣ : كما حلف. وقال بعضهم هو الحلف على المعصية.
٢٢٦ ـ (يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ)(٢) : يحلفون. والإيلاء أن
الصفحه ٩٧ : فتغيّره.
٢٥٩ ـ (كَيْفَ نُنْشِزُها)(٦) : من قرأها بالزاي ، فهي «نرفع» (٧)
__________________
ـ طاغوت
الصفحه ٢٤٠ : نَجْعَلْ لَهُ
مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا)(٣) وقالوا لم يسمّ أحد يحي قبله. وقالوا نظيرا ومثلا.
٦٨ ـ (جِثِيًّا
الصفحه ٢٠٩ : )(٦) : كلّ شيء لم يصحّ في كلام فهو دخل.
٩٢ ـ (هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ)(٧) : أي أكثر
الصفحه ٢٦٤ :
٢٣ ـ سورة المؤمنين
(مِنْ سُلالَةٍ مِنْ
ماءٍ مَهِينٍ)(١) : السلالة صفوة الماء الماء المهين
الصفحه ١ : .
وبعد ، فإن
القرآن الكريم هو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقد
تكفل الله
الصفحه ٦٩ : .
٤٩ ـ (وَفِي ذلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ
عَظِيمٌ)(٣) : أي نعمة عظيمة.
ويقال لي عنده
بلاء عظيم أي
الصفحه ١٥ : يسهل فهم المراد من كلام الله
سبحانه وتعالى. قال القرطبي : (١) «ومن كماله أن يعرف الإعراب والغريب فذلك
الصفحه ١٠٨ : يبكّ بعض
الناس بعضا وهو الإزدحام ، واسم القرية مكّة (٢) ويقال بكّة مأخوذ من بككت الرّجل أي وضعت منه
الصفحه ١٥٤ :
في ناحية من القبر وإذا كان في وسطه سمّي ضريحا.
١٨٢ ـ (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ)(١) : والإستدراج أن
الصفحه ٣٢١ :
البلاد أي ذهب فيها ، فيكون بمعنى ليس حين مطلب ولا مذهب.
١٥ ـ (مِنْ فَواقٍ)(٢) : من راحة بمعنى إفاقة ومن
الصفحه ٤١٠ : .
٢ ـ وهي (النَّاشِطاتِ نَشْطاً)(٢) : كالحمار ينشط من بلد إلى بلد. أي يحور ، والهموم تنشط
صاحبها
الصفحه ٤٨ :
أجزاء الأرض ، والإخراج إنما يكون لبعضها ، لجواز خلوّ بعض أجزاء الأرض عن
الأثقال فلا يتأتى منها
الصفحه ٧٠ : الخلق.
٥٧ ـ (الْمَنَ)(٣) : صمغة كانت تسقط فيجتنونها.
٥٧ ـ (وَالسَّلْوى)(٤) : طائر بعينه.
٥٨
الصفحه ٨٢ :
١٢٥ ـ (وَالْعاكِفِينَ)(١) : المقيم.
١٢٧ ـ (الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ) : أساسه الواحدة منه