الصفحه ٤٤ :
خلاصة :
تبين لنا بعد
هذه المقارنة أن الكتب التي ألفت في هذا الموضوع سلكت في شرحها للفظ الغريب
الصفحه ١١ : : العزون : حلق الرفاق. قال وهل تعرف العرب ذلك؟
قال نعم ، أما سمعت عبيد بن الأبرص وهو يقول :
فجاؤوا
الصفحه ٢٧ :
٣ ـ عصره وبيئته :
شهد الإمام
اليزيدي النصف الثاني من القرن الثاني والثلث الأول من القرن الثالث
الصفحه ٢٩ :
٥ ـ شيوخه وتلاميذه :
أذكى الإسلام
جذوة المعرفة في النفوس ، فكانت أول آية تنزلت على قلب محمد
الصفحه ٣٠٦ : : سرد الشيء سردا : ثقبه. والسرد اسم جامع للدروع وسائر الحلق وما أشبهها ،
وسمي سردا لأنه يسرد فيثقب طرف
الصفحه ٤٠٥ : الحلق : جرى ، وماء سلسل وسلسال : سهل
الدخول في الحلق لعذوبته وصفائه. وقال الزجاج : السلسبيل في اللغة اسم
الصفحه ٢٨ : يتنقلون على أكثر من حلقة لينوعوا معارفهم.
في هذا الجو
المتنوع الثقافات المشحون بالسعي لطلب المعرفة عاش
الصفحه ٢٦١ : ، فإذا قضى نسكه وخرج من إحرامه
بالحلق وقص الأظفار ولبس الثياب ونحو ذلك ، فهذا قضاء تفثه. ابن الجوزي ـ زاد
الصفحه ٣٠٥ :
الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٤٣٧.
(٦) «وقدّر في السرد» يعني قدر المسمار في الحلق بلغة كنانة. ابن عباس
الصفحه ١٠٧ :
٧٢ ـ (وَجْهَ النَّهارِ) : أول النهار (١).
٧٥ ـ (إِلَّا ما دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً)(٢) : قالوا
الصفحه ٢٥٥ : .
__________________
(١) ورد تفسير هذه
العبارة في الأصل في أول ما شرح المؤلف من غريب هذه السورة. ويحرسكم
في الأصل يخرسكم
الصفحه ٤٠٣ : ورد شرح هذا الجزء من الآية في الأصل بعد شرح المؤلف لقوله
تعالى : (أَوْلى
لَكَ فَأَوْلى)
الآية ٣٤
الصفحه ٣٩٠ : شرح هذه الكلمة في الأصل بعد شرح
المؤلف لقوله تعالى : عِزِينَ الآية ٣٧.
(٤) ومنه حديث النبي
الصفحه ٣٩٩ : الأوثان رجزا لأنها تؤدي إلى
العذاب ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٤٩٥. وقد ورد شرح هذه الآية في الأصل بعد شرح
الصفحه ٣٨ : ابتدأ كتابه من دون مقدمة متبعا في شرحه تسلسل سور المصحف
الشريف ، مبتدئا بسورة الفاتحة فالبقرة فآل عمران