السورة |
الآية |
رقمها |
رأي أبي حيان |
رأي اليزيدي |
الأعراف |
كأنك حفي عنها |
١٨٧ |
معتن |
عالم بها ، والمعنى يسألونك عنها كأنك حفي وجاء عن ابن عباس أنه قال : كأنك حفي بهم أي فرح بهم حين يسألونك. ويقال للقاضي والحاكم الحافي ، وقد تحافينا إلى فلان إذا تحاكمنا. |
الأعراف |
أيان مرساها |
١٨٧ |
قرارها |
متى وقوعها. ويقال أرساها القوم إذا حبسوها ، ورست فهي ترسو. |
البقرة |
الفوم |
٦١ |
الحنطة وقيل الثوم |
قال المفسرون هو الخبز والحنطة ، ويجلّى عن أهل اللغة أنهم يقولون «فوّموا لنا» اخبزوا وقالوا الفوم الحبوب. وقال آخرون هو الثوم بعينه إلا أن العرب تبدل مكان الثاء كما قالوا جدف وجدث. |
البقرة |
الفلك |
١٦٤ |
السفينة |
ـ السفن وهو جميع واحده فلكة ويذكر ويؤنث. قال (في الفلك المشحون) وفي موضع آخر (حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم) ويقال : الفلك واحد وجميع |
الدخان |
الدخان |
١٠ |
كناية عن الجدب ويعبر به عن الشر |
قال بعض الناس : الدخان الجدب والسنون التي دعا فيها النبي صلىاللهعليهوسلم على مضر فقال اللهم اشدد وطأتك على مضر ، وقال آخرون لم تكن بعد. |
آل عمران |
بكة |
٩٦ |
اسم لبطن مكة وقيل اسم لمكان البيت |
قال بعض المفسرين : إنّ موضع الطواف بكة لأنه يبك بعض الناس بعضا وهو الإزدحام. واسم القرية مكة. ويقال بكة مأخوذ من بككت الرجل أي وضعت منه ورددت نخوته ، وكأنها تضع من نخوة المتجبرين. وأنشد الشاهد عن أبي عبد الله : |