الصفحه ٤١١ : ويقال : رجع فلان في
حافرته أي من حيث جاء على حافرته. وقالوا «النقد عند الحافرة» أي عند أوّل الكلام
وعند
الصفحه ٤١٧ : والمنازل كسير
الشمس والقمر ، ثم تخنس أي ترجع ، بينا يرى أحدها في آخر البروج كرّ راجعا إلى
أوله ، وسماها
الصفحه ٤٥ : عن الأصل
، الأولى في معهد المخطوطات العربية في القاهرة تحت رقم (١٥٧ تفسير) والثانية في
كلية الشريعة
الصفحه ٦١ : للبهائم عالم. والقول الأول أصح هذه
الأقوال لأنه شامل لكل مخلوق وموجود ، ودليله قوله تعالى : (قالَ
الصفحه ٧١ : يعثو عثوا وعاث يعيث عيثا وعيوثا ومعاثا ،
والأول لغة القرآن. ويقال عثّ يعثّ في المضاعف : أفسد ، ومنه
الصفحه ٧٤ : ـ الإتقان ١ / ١٧٦.
(٢) اصل ادارأتم تدارأتم فادغمت التاء في الدال وادخلت الألف ليسلم السكون
للدال الأولى
الصفحه ٨٩ : خوف أو
غيره ، والحصر الحبس ، وفلان محصور ، وفي الأوّل محصر.
١٩٦ ـ (نُسُكٍ)(٢) : الذبح لله والنسيكة
الصفحه ٩٨ : الأولى وكسر الشين
وراء مضمومة ومعناه نحييها. وقرأ الحسن وأبان عن عاصم «ننشرها» بفتح النون مع
الراء ، كأنه
الصفحه ١١٣ : ما طاب لكم من النساء مثنى ، وانكحوا ثلاث في غير الحالة الأولى ، وانكحوا
رباع في غير الحالين. وقال
الصفحه ١٢٢ : اللغة الإستخراج قال الزجاج : أصله من النبط وهو الماء
الذي من البئر أول ما تحفر ، يقال من ذلك : قد أنبط
الصفحه ١٣٢ : ـ زاد المسير ٢ / ٤٣٧ ـ ٤٣٨.
(٣) إنها الناقة البكر تبتكر في أول نتاج الإبل بالأنثى ، ثم تثني بالأنثى
الصفحه ١٣٩ : .
(٤) قال أبو عبيدة : الهون مضمون وهو الهوان وإذا فتحوا أوله فهو الرفق
والدعة. قال الزجاج : المعنى تجزون
الصفحه ١٦٩ : الحسن
بما قدموا من أعمالهم وقيل إنه ما سبق لهم من السعادة في الذكر الأول ، وقيل شفيع
صدق وهو محمد
الصفحه ١٧٣ : رَبِّهِمْ)(٢) : أنابوا وتواضعوا.
٢٧ ـ (بادِيَ الرَّأْيِ)(٣) : من همز أراد في مبتدإ (٤) الرأي وهو أوله ومن
الصفحه ١٩١ : ) : ملائكة بعد ملائكة (١) يعقب الأولى الأخرى. حفظة اللّيل تعقب حفظة النهار
وحفظة النهار تعقب حفظة اللّيل