الصفحه ١٠١ : على
النبي صلىاللهعليهوسلم كتظاهر آل فرعون على موسى عليهالسلام ، قاله الزجاج. ابن الجوزي ـ زاد
الصفحه ١٠٢ : أن يوزن بالقنطار. وقال الزجاج. القنطار مأخوذ من عقد الشيء وإحكامه
، تقول العرب : قنطرت الشيء إذا
الصفحه ١٠٣ : : الأميون العرب كلهم من كتب منهم ومن لم يكتب لأنهم لم
يكونوا أهل كتاب. القرطبي ـ الجامع ١٨ / ٢٩ وقال الزجاج
الصفحه ١٠٤ : زيد : الذي لا يغلبه الغضب. وقال الزجاج :
السيد الذي يفوق أقرانه في كل شيء من الخير. القرطبي ـ الجامع
الصفحه ١٠٩ : أصله من الصرير الذي هو الصوت ، فهو صوت الريح الشديدة. قال الزجاج : هو صوت لهب
النار التي كانت في تلك
الصفحه ١١٣ : الزجاج : ومعناه اثنتين اثنتين وثلاثا ثلاثا وأربعا
أربعا ، وإنما خاطب الله العرب بأفصح اللغات ، وليس من
الصفحه ١١٧ : ـ الجامع
٥ / ١٣٩ ـ ١٤٠.
(٢) العقوبة التي تعنته وهي الحد ، وذكر أبو عبيدة والزجاج انه الهلاك. ابن
الجوزي
الصفحه ١٢٢ : اللغة الإستخراج قال الزجاج : أصله من النبط وهو الماء
الذي من البئر أول ما تحفر ، يقال من ذلك : قد أنبط
الصفحه ١٢٤ : الحدّ.
١٧٤ ـ (بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ)(٧) : بيان وحجّة.
__________________
(١) قال الزجاج : ومعنى
الصفحه ١٢٧ : . القرطبي
ـ الجامع ٦ / ٥٢ ـ ٥٣.
(٢) إنها أصنام تنصب فتعبد من دون الله. قاله ابن عباس والفراء والزجاج
فعلى
الصفحه ١٢٩ : الآية في الأصل بعد شرح المؤلف لقوله تعالى : (تَبُوءَ بِإِثْمِي) الآية ٢٩.
(٥) قال الزجاج : الجبار من
الصفحه ١٣١ : .
(٤) أي جزاء ذنبه. قال الزجاج : «الوبال» ثقل الشيء في المكروه ومنه قولهم
: طعام وبيل وماء وبيل إذا كانا
الصفحه ١٣٥ : ، والآثام تسمى أوزارا لأنها أحمال تثقله. ابن
منظور ـ اللسان (وزر) قال الزجاج : والمعنى يحملون ثقل ذنوبهم
الصفحه ١٣٧ : . وقال الزجاج :
يلبسكم أي يخلط أمركم خلط اضطراب لا خلط إتفاق. يقال لبست عليهم الأمر ألبسه إذا
لم أبينه
الصفحه ١٤١ :
كنانة. اللغات في القرآن ٢٤.
(٤) الكهف ١٨ / آية ٥٥.
(٥) قال الزجاج : الزخرف في اللغة الزينة ، فالمعنى