الصفحه ٨ :
هو المقصود بالقول «غريب القرآن» وليس المراد بالغريب الوحشي المخلّ
بالفصاحة لتنزه القرآن الكريم عن
الصفحه ٣٩ :
علّمنا
أي علمنا ، وقوله تعالى (وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) أي يعلم الذين ظلموا
الصفحه ٤٧ : (ظهيرا) ولكنه ذكر معناه ، في قوله تعالى : (فَلَنْ أَكُونَ
ظَهِيراً) [القصص ٢٨ / آية ١٧].
سها الناسخ عن
الصفحه ٦١ : للبهائم عالم. والقول الأول أصح هذه
الأقوال لأنه شامل لكل مخلوق وموجود ، ودليله قوله تعالى : (قالَ
الصفحه ٦٣ : الدلالات بالكتاب المنزل ، وانما
حذف لعلم المخاطبين به ، ولأن في قوله (ذلِكَ
الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ٦٧ : من الأئمة ، وهذا كما روي عن مالك أن رجلا سأله عن قوله تعالى : (الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى
الصفحه ٧٧ : . الأصفهاني
ـ المفردات ٤٨٠.
(٥) عن ابن عباس أن
نافعا ابن الأزرق قال له : أخبرني عن قوله تعالى : ـ خلاق ـ قال
الصفحه ٩٠ : الخصومة ويروى كاذب القول والجميع قوم لدّ.
٢٠٦ ـ (الْمِهادُ)(٤) : الفراش.
٢٠٧ ـ (يَشْرِي نَفْسَهُ
الصفحه ١١٤ :
الجوزي ـ زاد المسير ٢ / ٨.
(١) قال بعضهم : ذلك أدنى ألا تكثر عيالكم وهو مأخوذ من قوله تعالى :
وَإِنْ
الصفحه ١٣١ : أن
يظفر اليهود بالمسلمين فلا يدوم الأمر لمحمد صلىاللهعليهوسلم ، وهذا القول أشبه بالمعنى كأنه من
الصفحه ١٤١ : قُبُلاً)(٤) : معاينة.
١١٢ ـ (زُخْرُفَ الْقَوْلِ)(٥) : كل شيء حسّنته وهو باطل فهو زخرف
الصفحه ١٥٢ : ٧ / ٣٠٥ وقوله : (إِذْ
يَعْدُونَ)
اي يظلمون.
يقال عدا فلان يعدو عدوانا وعداء وعدوا وعدوّا إذا ظلم. والمعنى
الصفحه ٢١٦ : ابن قتيبة : والقول قول مجاهد : لأن السحر
حيلة وخديعة ، والناس يقولون : سحرتني بكلامك أي خدعتني. ابن
الصفحه ٢٣٧ : والرحمة والمحبة. وفي معنى الحنان
عن ابن عباس قولان : أحدهما : قال : تعطف الله عزوجل عليه بالرحمة ، والقول
الصفحه ٢٥٨ : (٣).
٥ ـ (أَرْذَلِ الْعُمُرِ)(٤) : ذهاب العقل والخرف.
__________________
(١) تشغل ، قاله قطرب. ومنه قول ابن رواحة