الصفحه ٢٢١ : .
__________________
(١) أنظر الأنعام ٦ / آية ١١٢.
(٢) سكونها إلتهابها
من غير نقصان في آلامهم ولا تخفيف عنهم من عذابهم ، وقيل
الصفحه ١٧٧ :
٧٧ ـ (عَصِيبٌ) : شديد (١) يقال عصب يومنا عصابة.
٧٨ ـ (يُهْرَعُونَ)(٢) : يسرعون إسراعا في رعدة
الصفحه ٦٩ : نعمة ويد والبلاء في موضع آخر الاختبار ، من قوله : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ
عَمَلاً
الصفحه ٢٩٣ : ـ (وَنَزَعْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً) : أحضرنا ، وفلان ينزع بحجّته.
٧٦ ـ (لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ
الصفحه ١١٧ : ـ زاد المسير ٢ / ٥٨. والعنت الإثم بلغة هذيل. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٧٦.
(٣) يعني العصبة بلغة
قريش. ابن
الصفحه ٢٣٦ :
١٩ ـ سورة مريم
٥ ـ (خِفْتُ الْمَوالِيَ)(١) : قالوا بني العمّ والعصبة.
٥ ـ (وَرائِي
الصفحه ٤٠٠ : .
٥١ ـ (مِنْ قَسْوَرَةٍ ،) من الأسد (٢) وقال القسورة قناص الرماة ، وقال بعضهم عصب الرجال
الصفحه ٤٠٥ : وأوصالهم بعضها إلى بعض بالعروق والعصب ، واشتقاقه من
الإسار وهو القدّ الذي يشد به الأقتاب ومنه الأسير لأنه
الصفحه ٤٨ : الإخراج ، وقوله تعالى : (فَبَدَّلَ الَّذِينَ
ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ ، فَأَنْزَلْنا
الصفحه ١١٥ : ، يقال : انه لذو وسداد في منطقة
وتدبيره ، ويقال سدّ السهم يسدّ إذا استقام. والسديد الصواب من القول : يقال
الصفحه ٤١ : وتنبيها على عظم الرسول
وعظم أوليائه ، وقول أهل اللغة : إن هذا على حذف المضاف وإقامة المضاف إليه مقامه
الصفحه ١٤٢ : : الإعتراف يزيل الإقتراف. المفردات ٤٠١.
(٣) الخرص الكذب ، وحقيقة ذلك ان كل قول مقول عن ظن وتخمين يقال : خرص
الصفحه ٢٦٥ : القول في ذلك كما قال من قال معناه : جبل
مبارك ، أو كما قال من قال معناه حسنا لكان الطور منونا ، وكان
الصفحه ٢٨٢ : أداة. [وهي السلاح] وقد ورد
تفسير هذا الجزء من الآية في الأصل بعد قوله تعالى : (فَأَتْبَعُوهُمْ
الصفحه ٣١٩ : .
وفي قراءة الوصل قولان : أحدهما : أنه جمع لهذا النبي وأمته المؤمنين به ، وكذلك
يجمع ما ينسب إلى الشي