الصفحه ١٥٨ : فُرْقاناً) : مخرجا (٢).
٣٥ ـ (مُكاءً وَتَصْدِيَةً إِلَّا مُكاءً)(٣) : فيما ذكروا الصفير (وَتَصْدِيَةً
الصفحه ٢١٥ : مهموزة. وقرأ ابن عامر «خطأ» بنصب
الخاء والطاء وبالهمز من غير مدّ. وقرأ أبو رزين كذلك إلا أنه مدّ وقرأ
الصفحه ٢٢٤ : .
__________________
(١) أما تخصيص الآذان بالذكر فلأنها الجارحة التي منها عظم فساد النوم ،
وقلما ينقطع نوم نائم إلا من جهة أذنه
الصفحه ٣٧٣ :
إلا لجماعة ، والإخراج قد يكون لواحد ولجماعة. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٨ / ٢٠٦.
(٣) يعني النخل بلغة
الصفحه ٣٩٠ : صلىاللهعليهوسلم
، إنه خرج على أصحابه فرآهم حلقا فقال : ما لي أراكم عزين ألا تصفون كما تصفّ
الملائكة عند ربها
الصفحه ٤٥٤ :
أمّة
القصص ٢٨ / ٢٣
٥٢
إلّا
براءة [التوبة] ٩ / ٨
٧٩
أمّة
الصفحه ٧ : أن يراد به أنه بعيد المعنى غامضه لا يتناوله الفهم إلا عن بعد
ومعاناة فكر ، والوجه الآخر أن يراد به
الصفحه ٩ : إلى أن انقرض عصر الصحابة وجاء التابعون
فسلكوا سبيلهم ، فما انقضى زمانهم إلا واللسان العربي قد استحال
الصفحه ١٥ : إلا بنقل صحيح من جهة المعتمدين من أهله».
__________________
(١) القرطبي ـ الجامع ١ / ٢١
الصفحه ١٧ : يجترىء على تفسير كتاب الله
فيقول «لا أوتى برجل يفسر كتاب الله غير عالم بلغة العرب إلّا جعلته نكالا
الصفحه ٣٦ : تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللهِ) وبعد ذلك بدأ بشرح غريب سورة الفاتحة التي قال عنها «سورة
أم الكتاب».
ويتفق ابن
الصفحه ٣٩ : القيامة إلا سببي ونسبي».
الصفحه ٤٢ : فيها أنه سيعمد إلى شرح
الغريب الذي لا يعرفه إلا «من له اطلاع وتبحر في العربية» (١) ثم ابتدأ بشرح
الصفحه ٤٣ : وقالوا الفوم الحبوب. وقال آخرون هو
الثوم بعينه إلا أن العرب تبدل مكان الثاء كما قالوا جدف وجدث
الصفحه ٦١ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
وما توفيقي إلا بالله
١ ـ سورة أم الكتاب