الصفحه ٧٤ : . يقال اجعل بيني وبينك آية أي علامة.
والآية من القرآن كلام متّصل إلى انقطاعه.
٧٤ ـ (قَسَتْ قُلُوبُكُمْ
الصفحه ٢٠٣ :
ببعض. والعضه الكذب وجمعه عضون وهو من العضيهة (١). قال بعض (٢) المفسّرين جعلوه سحرا والعرب تقول
الصفحه ١٦٢ : منه فهو وليجة ، والرجل
يدخل في القوم ليس منهم فهو وليجة.
٢٦ ـ (سَكِينَتَهُ)(٣) : من السكون.
٢٨
الصفحه ٢٩ : فلم يمض قرن من الزمان حتى
بلغت الحضارة العربية الإسلامية مبلغا عظيما.
وكان تشجيع
الرسول
الصفحه ١٠٣ : البيت.
__________________
(١) في حديث النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان إذا أقبل من سفر قال : آيبون
الصفحه ١٦١ : )(٣) الأمان ومنه سمّي المعاهد ذميا لأنّه أعطي الأمان. ومنه في الحديث
«ويسعى بذمّتهم أدناهم
الصفحه ٣٣٥ : ذلك نار تخرج من اليمن تطرد الناس إلى محشرهم. القرطبي
ـ الجامع ١٦ / ١٣٠ ـ ١٣١.
(٣) حديث صحيح أخرجه
الصفحه ٤٩٧ : . يطلب من دار الكتب الحديثة ـ مصر. لصاحبها توفيق
عفيفي. الطبعة الثانية (١٣٩٦ ه ـ ١٩٧٦ م).
ـ الزركلي
الصفحه ٢٧ :
٣ ـ عصره وبيئته :
شهد الإمام
اليزيدي النصف الثاني من القرن الثاني والثلث الأول من القرن الثالث
الصفحه ٣٨ : ، والإستعانة بآية أو حديث للزيادة في توضيح معنى الكلمة التي هو بصدد شرحها.
أضف إلى ذلك أن
هناك كثيرا من
الصفحه ١٦٥ :
٥٧ ـ (أَوْ مُدَّخَلاً)(١) : المدّخل ما دخلوا فيه.
٥٧ ـ (يَجْمَحُونَ)(٢) : ويطمحون واحد وهو من
الصفحه ١٩٣ :
«اللهم لا تجعل القرآن بنا ماحلا» (١).
١٧ ـ (زَبَداً رابِياً)(٢) : من ربا يربو (٣).
١٧ ـ (أَوْ
الصفحه ٩٣ : كما حلف. وقال بعضهم هو الحلف على المعصية.
٢٢٦ ـ (يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ)(٢) : يحلفون. والإيلاء أن
الصفحه ٢٦٧ :
٦٧ ـ (سامِراً)(١) : من السمر.
٦٧ ـ (تَهْجُرُونَ)(٢) : تهذون كما يقال هجر الرّجل في منامه إذا
الصفحه ٣١ : .
قدم مكة وحدث
بها ، وتوفي سنة ٢٠٢ ه. بخراسان ، وقيل بمرو وكان قد خرج من بغداد بصحبة المأمون
، وقيل مات