الصفحه ٥٠٨ : ج (١ ـ ٤).
إعداد : الحوزة العلمية في مدينة
أصفهان.
يضمّ هذا الكتاب مجموعات من الرسائل
الأدبية والفقهية والحكمية
الصفحه ٥١٣ : عيسى الحكيم.
قدّم الكتاب دراسة موسّعة لتاريخ
مدينة النجف الأشرف المقدّسة بمرقد خليفة رسول الله (صلى
الصفحه ٥١٩ : .
وهو من الكتب التي ألّفت في تاريخ
الحلّة وأعلامها حيث اهتمَّ المؤلّف أن يُحيي جانباً من مجد مدينة
الصفحه ١٢ : ّمن أهل مدينة (عنصو)
وهو الذي اعتنق التشيّعَ مذهباً بعد أن كان شافعيّاً ، وألّف ذلك الكتاب مُبيّناً
الصفحه ٣٢ : حَجَر العَسقلانيّ في (تهذيب
التهذيب)
: أنّ عليّ بن المديني ـ شيخ البخاري والراوي عن يَحْيَى بن سَعِيْد
الصفحه ٣٦ : ) الُْمحَدِّثِ
الشّيعيّ الثّقَةِ ، عَنْ عَليّ ابْنِ الْمَدِيْنيّ ـ الذي هُوَ أَحَدُشُيُوْخِ الْبُخاريّ
ـ أَنَّهُ
الصفحه ٤٢ : : جَزَرَةَ ، كَما
جاءَ في تَرْجمتِهِ مِنْ (تاريخ مدينة السلام) للخطيب البغداديّ ،
المطبوع أَوَّلاً باِسْمِ
الصفحه ٧٥ : :
١
ـ قوله (صلى الله عليه وآله) : «أنا دار الحكمة وعليّ بابها»(٢) ، وفي لفظ : «أنا
مدينة العلم وعليّ بابها
الصفحه ٩٨ : من أسلم من أهل المدينة من آبائهم وأولادهم وذوي أرحامهم المقيمين على
أديانهم ، فقيل له : أو ليس قال
الصفحه ١٢١ : في مسجد المدينة(٤) ، ولقد سمّيت هذه
الدراسات الأولى عن حياة الرسول (صلى الله عليه وآله) باسم السير
الصفحه ١٢٦ :
المديني
البصري (ت٢٣٤ هـ) في كتابه الطبقات(١) ، وأبو أيّوب سليمان
بن داودالبصري في كتابه تاريخ
الصفحه ٢١٢ : ، وتوفّي كما نصّ عليه أكثر أصحاب المعاجم في ليلة السبت ٢١ محرّم الحرام سنة
٧٢٦ هـ. في مدينة الحلّة المزيدية
الصفحه ٢١٩ : يوجد في أمثاله
، توفّي سنة ٦٨٣ هـ. و (القزويني) نسبة إلى قَزوين كتَقويم ـ وبكسر القاف أيضأ ـ :
مدينة
الصفحه ٢٢٦ : مدينة أمير المؤمنين عليهالسلام
التي حوت على التراث العلمي الثرّ وزخرت رفوف بيوتاتها بالكمّ الهائل من
الصفحه ٢٢٧ : ، إضافة إلى ما ذكرته ممّا لم يتيسّر للأخ الأنصاري كونه بعيداً عن
مدينة النجف الأشرف ، ثمّ إنّ الفهرس هذا