الصفحه ٣٢١ :
ومنها : قول الشيخ الجليل
محمّد بن ساعد(١) الأنصاري في إرشاد
القاصد إلى أسنى المقاصد
: «الشيعة هم
الصفحه ٣٢٣ :
الإسم
بالإمامية وهو غريب»(١).
ومنها : قول العلاّمة في التحرير : «الشيعة كلّ من
قدّم عليّاً
الصفحه ٣٢٤ :
ومن
المعلوم نصب جميع هذه الفرق للإمامية لاسيّما الواقفية والزيديةوالعامّة.
الثاني : ما نقله
الصفحه ٨٥ : عن محمّد عن أحدهما [الإمامين الباقر أو الصادق] عليهماالسلام قال : «إنّ عندنا
صحيفة من كتاب عليّ
الصفحه ١٣٨ : الإمام جعفر بن محمّد عليهالسلام ، وكتاب تسمية
من شهد حروب عليّ من الصحابة ، وكتاب الشيعة
من أصحاب الحديث
الصفحه ٢٨٥ : الظاهر بينهم في الإمامة.
فتكون
الإمامية الفرقة الناجية وكيف لا؟ وقد ركبوا فلك النجاة الجارية ، وتعلّقوا
الصفحه ٣١٧ :
تصنيف الشيخ الفاضل محمّد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي ، إنّهم يوجبون
على الله عقلا كالإمامية
الصفحه ٣٢٧ : (٣) عن الصادق محمّد بن
عليّ الرضا عليهالسلام
أنّ الزيدية والواقفة والنصّاب عنده بمنزلة واحدة
الصفحه ٣٥٦ :
أنت
إمام ابن إمام أبو أئمّة(١) ، أنت حجّة ابن حجّة
أبو حجج تسعة من صلبك ، تاسعهم قائمهم
الصفحه ٧١ :
٧
ـ رجال الكشّي (اختيار معرفة
الرجال) : لشيخ الطائفة الإمامية أبي جعفر محمّد بن الحسن بن عليّ
الصفحه ٢٠٥ : ومعراج
الدراية
، في الكلام.
٤٠
ـ كتاب كشف الحقّ ونهج الصدق ، صنّفه باسم
السلطان الجايتو خدابنده محمّـد
الصفحه ٢٤٦ : ، فَنُشـِر بسبب عمله هذا عدّة من كتب
علماء الإمامية أنار الله برهانهم ، ولبيان مكانته في هذا المضمار إليك
الصفحه ٥٠٨ : القاسم عبد الله بن عبد الرحمن الإصفهاني
، رسالة في ذكر الواحد والأحد للإمام العلاّمة الرّاغب الاصفهاني
الصفحه ٥٢٣ : .
يتكوّن الكتاب من خمسة مجلّدات
مستقلّة ، اشتمل المجلّد الأوّل على القصص التي دارت حول شخصية النبيّ محمّد
الصفحه ٣٤ :
قال
الإمامُ شرفُ الدين في ترجمة المُنهال المذكور في المُراجَعات : «ولذا ـ يعني بسبب
التشيّع