الصفحه ٢٣٣ : وهو في تلك الحالة.
كان
ممّن يواظب على الذهاب إلى كربلاء لزيارة الإمام الحسين عليهالسلام في كلّ ليلة
الصفحه ٢٣٩ : منها في شهر ربيع الآخر سنة
١٣٦١ هـ ، بخطّه ، والنسخة في مكتبة الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام في النجف
الصفحه ٢٤٤ : الإيقاظ ، بخطّه ، بدون تاريخ ، والنسخة في مكتبة
الإمام أميرالمؤمنين عليهالسلام
في النجف الأشرف ، ضمن
الصفحه ٢٧٨ :
كثير
، ومنها لم يحدث ولم يتحقّق إلى الآن ، كالعلامات التي تظهر قبل ظهور الإمام
الحجّة المنتظر
الصفحه ٢٨٩ : ء وأبي أمامة وواثلة بن الأسقع وأنس بن مالك قالوا : خرج علينا رسول
الله (صلى الله عليه وآله) يوماً ونحن
الصفحه ٢٩٢ : والتجويز ، والثواب والمعاد ، والوعد
والوعيد ، والأسماء والأحكام والإمامة ، فإذاوزَّعنا عدد الفِرق الضالّة
الصفحه ٣٠٤ : الله عليهم بتضليل كلّ من خالف الإمامية في
الاعتقادوتأثيمهم وتكفيرهم وتخليدهم في النار وشركهم ونصبهم
الصفحه ٣٠٦ :
فلست أنفكّ مهما عشت عن أملي
وكيف أقنط من عفو الإله ولي
وسيلة عنده حبّ الإمام
الصفحه ٣٣١ :
الفصل
الأوّل
في
ذكر معتقد الفرقة الإمامية
وهي
الفرقة الناجية من فرق الإسلام ، كما بيّناه في
الصفحه ٣٣٨ :
به
في كتبهم ، وهذه العلّة تقتضي عدم إمامة الحسنين عليهماالسلام في وقت قعودهماعن جهاد
معاوية
الصفحه ٣٤٢ :
وهذه
الأخبار ناطقة بأنّ الإمامية هم الفرقة الناجية دون سائر الفرق ، إذ لم يقل أحد من
فرق المسلمين
الصفحه ٣٤٨ : ، والقول بصحّة إمامة الباقين وخلافة بني العبّاس ، وهو
ظاهر ابن الجوزي ووجه إخراجه يزيد لعنه الله أنّه بقتله
الصفحه ٣٥٩ :
في
الكتاب المذكور : «إنّه كان فقيهاً وكان يثبت إمامة أبي بكر وعمر ، وكان يفضّل
عليّاً عليهالسلام
الصفحه ٣٦١ :
عليّ
عليهالسلامخروجه بالإمامة»(١). انتهى.
وهذا
نصّ كما ترى باتّحاد الصالحية والبترية وأنّهم
الصفحه ٣٨٨ : يسعى به إلى الرشيد ويقول : إنّه يحمل إليه الأموال ، ويعتقد له
الإمامة ، ويحمل على الخروج عليه ، ولولا