الصفحه ٤٤ : كَوْنِهِ غَيْرَ شِيعيٍّ
إطراءُ الذَّهبيّ إيّاهُ إذْ وَصَفَهُ في (الميزان) بقوله : «الإمامُ ،
خطيبُ دَمشق
الصفحه ٨٧ : وآله) وخطّ
الإمام عليّ عليهالسلام
بيده ، وهذا ما يولّد الاطمئنان بل اليقين باتحاد الكتابين وعدم
الصفحه ٩٧ : واحد منهما ممّا ورث من
صاحبه شيئاً»(٣).
وأمّا
المروي عن الإمام عليّ عليهالسلام
في قوم غرقوا جميعاً
الصفحه ٩٩ :
المحدّث
النوري ذيل الحديث ، فراجع.
والنتيجة
التي نريد أن نخلص إليها هي :
إنّ
تراث الإمام عليّ
الصفحه ١٠٤ : ، واقتصر مصفى المقال على مصنّفي الرجال
من الإمامية فقط.
كما
أنّ هناك مصادر تاريخية اقتضت الضرورة أن أستقي
الصفحه ١١٥ : أمية المعروف بكتاب الإمامة
والسياسة(٦) ، وهو منسوب إليه.
أمّا الأنساب والتراجم فيعدّ ضرباً آخر من ضروب
الصفحه ١٢٨ :
الباب
الأوّل
علم
الرجال عند الإمامية
الفصل
الأوّل
تعريف
علم الرجال
وردت
عدّة تعريفات لعلم
الصفحه ١٣٢ :
__________________
(١)
بحوث في فقه الرجال : ٤١.
(٢)
المنهج الرجالي والعمل الرائد في الموسوعة الرجالية لسيّد الطائفة الإمام
الصفحه ١٣٣ : فمن
كذب عليَّ متعمّداً فليتبوّأ مقعده من النار»(٣).
ثمّ
جاء قول الإمام عليّ عليهالسلام
مشيراً إلى
الصفحه ١٥٢ : الروايات.
__________________
(١)
الجرح والتعديل ١/٥ ـ ٦.
(٢)
وهي كتب الصحاح عند الشيعة الإمامية
الصفحه ١٥٣ : السيّد محمود البغدادي ، مؤسّسة الإمام الصادق عليهالسلام ١/٥ ـ ١٢.
(٢)
معجم رجال الحديث وطبقات الرواة
الصفحه ١٧٨ : طاووس.
٢
ـ الشيخ الإمام المحقّق جعفر بن الحسن بن سعيد الحلّي.
٣
ـ السيّد غياث الدين عبدالكريم بن
الصفحه ١٨٥ :
الهذلي والد الإمام المحقّق الشيخ جعفر بن الحسن الحلّي صاحب كتاب شرائع
الإسلام.
ذكره صاحب أمل الآمل
الصفحه ١٩٣ : انتهت إليه زعامة
الشيعة الإمامية في عصره في المعقول والمنقول والفروع والأُصول ، وهو صاحب مدرسة
علمية
الصفحه ١٩٧ :
بعضهم
كتب في الردّ على الإمامية كتاباً يقرأه في مجامع الناس ويظلّلهم بإغوائه ولايعطيه
أحداً