الصفحه ٢٠٩ : ، ويجوز فى (ما) وجهان :
أحدهما : أن
تكون بمعنى الذى.
والثانى : أن
تكون شرطية ، وإذا كانت بمعنى الذى
الصفحه ٢٥٤ :
جاز أن يكون (ولا يؤمنون) معطوفا على (ينفقون) داخلا فى الصلة ، لأن الحال
داخلة فى الصلة لأنها حال
الصفحه ٢٥٧ :
عدم الإكرام لعدم المجىء. وأنهم ، فى موضع رفع بفعل مقدر وتقديره ، ولو وقع
قولهم سمعنا وأطعنا. فإن
الصفحه ٢٨٢ : ، فى موضعه
وجهان : أحدهما : أن يكون منصوبا على الاستثناء من (بهيمة).
والثانى : أن
يكون مرفوعا لأنه
الصفحه ٢٨٤ :
فمن اضطر : فى
موضع رفع بالابتداء وهى شرطية والجواب (فإن الله غفور رحيم) وهو خبر المبتدأ ومعه
مضمر
الصفحه ٣٠٨ : يعمل فيما قبله. وحين الوصية ، بدل من (إذا) وقيل : العامل فيه (حضر).
واثنان ، مرفوع لأنه خبر المبتدأ
الصفحه ٣١١ :
والثانى : أن
تكون مصدرية فى موضع جر على البدل من (ما) فى قوله تعالى : (إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ
الصفحه ٣٧٧ : الهمزة بعد كسر الباء للإتباع
كما قالوا فى شهد شهد ، ثم أبدلت الهمزة ياء.
وقيل : إنه فعل
ماض نقل إلى
الصفحه ٣٩٦ :
أن وصلتها ، فى
موضع نصب بحسب ، وسدت مع الصلة مسد المفعولين ، وذهب أبو العباس المبرد إلى أنها
مع
الصفحه ٣٩٩ :
والثانى : أن
يكون التقدير ، يوم يحمى عليها فى نار جهنم فيقال لهم : هذا ما كنزتم لأنفسكم ،
فيكون
الصفحه ٤٠٣ : ).
الكاف فى (كالذين)
فى موضع نصب لأنها صفة مصدر محذوف ، وتقديره ، وعدا كما وعد الذين من قبلكم. ودل
على
الصفحه ٤٩ : ، وإنما بنى على حركة لالتقاء الساكنين ، وكانت
الحركة كسرة ، لأنّها الأصل فى التقاء الساكنين ، وموضعه الرفع
الصفحه ٥٤ : يفعل بضمّ العين ، فنقلت الضمة عن الواو التى هى العين إلى القاف التى هى
الفاء لاعتلالها فى الماضى ، وهو
الصفحه ٥٨ :
وكذا القول فى
قوله تعالى :
(كَما آمَنَ
السُّفَهاءُ) (١٣).
قوله تعالى : (وَيَمُدُّهُمْ فِي
الصفحه ٦٠ :
موصول بمعنى الذى. و «حوله» الصّلة ، وهو فى تقدير الجملة ، و «ما» فى موضع
نصب لأنّه مفعول أضا