الصفحه ٣٥ :
إتباعا لضمة الميم ، فقراءتان ضعيفتان فى القياس ، قليلتان فى الاستعمال
لأن الإتباع إنما جاء فى
الصفحه ٣٨ : : موعاد وموزان
وموقات لأنها من الوعد والوزن والوقت. ويجوز أن تكسر النون والتاء والألف فى هذا
الفعل ونظيره
الصفحه ٦٧ :
والثانى : أن
تجعل (ذا) بمعنى الّذى ، فتكون (ما) فى موضع رفع لأنّه مبتدأ وما بعدها الخبر ،
ولا
الصفحه ٧٨ : الهمزة الثانية ، وأبدل
منها واو وأدغمت الأولى فيها ، كما قالوا فى : مقروءة ، مقروّة ، وفى مخبوءة ،
مخبوّة
الصفحه ٩٤ : (١)
فقال : تسفّهت
بالتاء لتأنيث الرياح ، وهذا كثير فى كلامهم.
قوله تعالى : (قالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّها
الصفحه ٩٥ :
وقرئ أيضا :
قالوا الآن. بحذف الواو ، وإن كانت اللام متحركة لأنّها وإن كانت متحركة فهى فى
تقدير
الصفحه ١٠٠ : المعنى ، نعم لست ربّنا. وإذا قال فى
الإيجاب : هل فعلت ، فجوابه نعم.
كقوله تعالى : (فَهَلْ وَجَدْتُمْ ما
الصفحه ١٠٩ :
صلته. وتقديره ، بئس الذى اشتروا به أنفسهم ، و (أَنْ يَكْفُرُوا) فى تقدير المصدر وهو المقصود
الصفحه ١٦٥ :
عسيتم ، فعل من
أفعال المقاربة ، وفيه لغتان : عسيتم ، بفتح السين وكسرها ، ولا يتصرف لأنه فى
معنى
الصفحه ١٦٩ : تكون
لامه واوا فيكون أصله (طغووت) ، لقولهم : طغا يطغو ونظيره فى القلب ، حانوت فإن
أصله (حنووت) ، لأنه
الصفحه ١٧٨ :
الذى ، وجعل (هى) خبر مبتدأ محذوف فى صلة الذى ، ويكون التقدير ، فنعم الذى
هو هى. ويكون المقصود
الصفحه ١٨٥ : فى كل همزة ساكنة مكسور ما قبلها أن تقلب ياء ، فالياء التى فى
اللفظ فى (الذى) هى فاء الفعل من (اوتمن
الصفحه ١٨٦ : مع
حذف التنوين ، كما ينصب مع إثباته لأنه فى تقدير الثبات فكذلك هاهنا أميلت الفتحة
فى (القتلى) لمكان
الصفحه ١٩٦ :
ومن اتبعن ، فى
موضع رفع من وجهين :
أحدهما : أن
يكون مرفوعا بالعطف على التاء فى (أسلمت
الصفحه ١٩٩ :
٤٧ ـ ليسوا من
الشّرّ فى شىء وإن هانا (١)
تقديره ، ليسوا
فى شىء كائن من الشر. وفى شىء ، فى موضع