الصفحه ٢٣٨ : تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ) (١٩٨).
تجرى ، جملة
فعلية وفى موضعها وجهان :
أحدهما : أن
تكون فى
الصفحه ٢٦٣ : جاؤُكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ
يُقاتِلُوكُمْ) (٩٠).
إلّا الذين
يصلون ، استثناء من الهاء والميم فى
الصفحه ٢٦٨ :
إلى قوله : أن تنكحوهن ، فى صلة اللاتى. والمستضعفين من الولدان ، مجرور
لأنه معطوف على (يتامى النسا
الصفحه ٣٠١ :
فقط ، ولا يعتبرون (١) حركتها فى نفسها فيكتفون فى القلب بأحد الشرطين لأنهم
لا يعملون (إن) ، وهذا
الصفحه ٣١٤ : للعدد
فى موضع نصب بأهلكنا لا (بيروا) لأن الاستفهام وما يجرى مجراه له صدر الكلام فلا
يعمل فيه ما قبله
الصفحه ٣٣٧ :
لأن أفعل إنما تضاف إلى ما هو بعض له ، وذلك كفر محال ، وكذلك القول فى
قوله تعالى :
(اللهُ
الصفحه ٣٣٨ :
(من) وليس بخارج منها ، فى موضع نصب على الحال من الضمير المرفوع فى قوله :
فى الظلمات.
قوله تعالى
الصفحه ٣٤٣ :
أى : قرع
الكنائن القسىّ.
ومثل هذا لا
يكون فى اختيار الكلام بالإجماع ، واختلفوا فى ضرورة الشعر
الصفحه ٣٤٧ : التاء حرف مهموس والطاء حرف مطبق مجهور فاستثقل اجتماعهما فأبدل من
التاء طاء لتوافق الطاء فى الإطباق
الصفحه ٣٧٢ :
والعامل فيها أرسلنا.
قوله تعالى : (إِلى أَجَلٍ هُمْ بالِغُوهُ) (١٣٥).
هم بالغوه ،
جملة اسمية
الصفحه ٣٩٥ : البدل ، فكذلك أبدلت بعد نقل الحركة إليها ، ولا يجوز أن
تجعل بين بين كالمكسورة فى (أئذا) لأن الحركة فى
الصفحه ٤٠٦ :
أصل هار ، هائر
فقلب ، كما قالوا : لاث فى لائث ، وشاك فى شائك ، ووزنه فالع فحذفت الياء كما حذفت
فى
الصفحه ٢٢ :
(الإنصاف) فى المسألة السادسة عشرة بعد المائة (١) ، ثم ما جاء فى (أسرار العربية) (٢). وسنجد بعد
الصفحه ٢٦ :
الخمسة الأسطر الأولى من كل صفحة.
١١ ـ فى آخر
الصفحة ١٩٦ / ١ جاء الآتى (يتلوه فى الجزء الثانى
الصفحه ٢٧ : ، وكانت خبرتى فى دراسة اللغويات فى كلية الآداب جامعة
عين شمس مدة تزيد على عشر سنوات خير معين فى ذلك.
لقد