الصفحه ١٩٠ :
والثانى : أنه
لا يعدّ اجتماع رجل والرجل ، وغلام والغلام فى القافية إيطاء ولو كانت بمنزلة (قد
الصفحه ٢٥٥ :
ومن قرأ ،
تسوّى بتخفيف السين حذف إحدى التاءين وقد قدمنا الخلاف فيه. ولا يكتمون الله حديثا
، فيه
الصفحه ٢٧٢ : تعالى : (لا يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ
مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) (١٤٨).
بالسوء ، فى
الصفحه ٢٨٨ :
قوله تعالى : (أَنْ تَقُولُوا ما جاءَنا مِنْ) (١٩).
أن وصلتها ، فى
تأويل المصدر وهو فى موضع نصب
الصفحه ٢٨٩ :
والثانى : أن
يكون مرفوعا لأنه معطوف على المضمر فى (أملك) وحسن العطف على الضمير المرفوع لوجود
الصفحه ٣٠٣ :
أن وصلتها : فى
موضعها وجهان : النصب والرفع.
فالنصب من
وجهين :
أحدهما : على
البدل من (ما) على
الصفحه ٤١٤ :
والثانى : أن
يكون منصوبا على الظرف والعامل فيه يتعارفون.
والكاف فى (كأن)
فى موضع نصب وذلك من
الصفحه ٣١ :
بينها وبين ما لا يلزم الجر؟ فيه كالكاف ، وحذفت الألف من (بسم الله) فى الخط ، لكثرة الاستعمال ، وطولت
الصفحه ٤٦ : (الكتاب)
أو من الضّمير فى (فيه) فإنّ جعلته حالا من (ذا) أو من (الكتاب) فالعامل فيه معنى
الإشارة ، وإن
الصفحه ١٣٧ : : فمن اضطر
بكسر النون وضمها فمن كسرها فعلى الأصل فى التقاء الساكنين ، ومن ضمها فللإتباع
استثقالا وكراهية
الصفحه ١٤٧ : رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدالَ
فِي الْحَجِّ وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ) (١٩٧).
اختلف
الصفحه ١٤٨ :
قوله تعالى : (فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ) (١٩٨).
التنوين فى
عرفات بمنزلة النون فى زيدون
الصفحه ١٧٠ : .
و (إذ قال
إبراهيم) : إذ ، ظرف زمان والعامل فيه (تر) ، والياء فى (ربى) يجوز فيها التحريك
والإسكان فمن
الصفحه ١٩٧ :
قوله تعالى : (فَكَيْفَ إِذا جَمَعْناهُمْ لِيَوْمٍ لا
رَيْبَ فِيهِ) (٢٥).
كيف ، استفهام
عن الحال
الصفحه ٢١٤ :
فى موضع جزم بمن ، والجواب محذوف وتقديره ، فعليه الحج. والهاء فى إليه ،
فيها وجهان :
أحدهما : أن