الصفحه ٣١٠ : أَدْنى أَنْ يَأْتُوا
بِالشَّهادَةِ) (١٠٨).
أن يأتوا ، فى
موضع نصب على تقدير حذف حرف الجر وتقديره ، أدنى
الصفحه ٢٥ : ).
٩ ـ بلغ عدد
ورقات الكتاب ٢٤٤ ورقة برغم أنه أثبت فى أنه ٢٤٠ ورقة ، وقد حدث هذا فى اعتقادى من
إعادة كتابة
الصفحه ٦٤ : التأنيث ،
وضمّت التاء فى (أنتم) إتباعا لضمة الميم فى (أنتمو) ، وضمت الميم فى (أنتمو)
توطيدا للواو ، وضمّت
الصفحه ٧١ :
من جعله من (ملكت) فعائلة. ومجىء هذا الوزن فى الجمع يدلّ على فساد قول من
جعل (ملكا) على وزن فعل
الصفحه ١٧٥ :
ابتغاء مرضاة
الله وتثبيتا من أنفسهم ، منصوبان على المفعول له ، والكاف فى (كَمَثَلِ جَنَّةٍ) فى
الصفحه ٢٣٥ : فِي خَلْقِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ رَبَّنا ما خَلَقْتَ هذا باطِلاً سُبْحانَكَ فَقِنا عَذابَ النَّارِ
الصفحه ٢٤٦ : فى (يوصى). ووصية ، منصوب على المصدر.
قوله تعالى : (خالِدِينَ فِيها) (١٣).
منصوب على
الحال من الها
الصفحه ٣٢٤ :
يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً)(١)).
ورفع (سبيل)
لأنه فاعل (يستبين) ولا ضمير فيه ومن قرأ بالتاء ونصب سبيل كانت التا
الصفحه ٣٣١ : والعموم. وشىء ، فى موضع نصب بأنزل. ونورا ، منصوب على الحال من الكتاب أو
من الضمير المجرور فى (به). وهدى
الصفحه ٣٣٩ : مستقيما ، بخلاف الحال المنتقلة فى نحو ، جاء زيد راكبا / ألا ترى أنه يجوز أن
يفارق زيد الركوب ، فجىء بها
الصفحه ٤٥ : ء ، كأنّك قلت : ردّوا.
وكذلك لو وصلته
بضمير المؤنث. نحو ، ردّها ، لما جاز فيه إلا الفتح ، لأنك كأنك قلت
الصفحه ٦١ : كلام طويل ذكرناه مستوفى فى كتابنا الموسوم بالإنصاف
فى مسائل الخلاف (١).
قوله تعالى : (فِيهِ ظُلُماتٌ
الصفحه ٩٧ :
فخاطب ثم قال :
أقوت ، وهذا كثير فى كلامهم.
قوله تعالى : (وَإِنَّ مِنَ الْحِجارَةِ (١) لَما
الصفحه ٩٩ : المتحركة ، وأدغموا النون من (إن) فى النون من (أنا).
كقوله تعالى : (لكِنَّا هُوَ اللهُ رَبِّي)(١)
على ما
الصفحه ١٣١ :
على موضع اسم الله تعالى وهو فى موضع رفع ، لأن تقديره ، أولئك يلعنهم
الله. كقولك : يعجبنى قيام زيد