الصفحه ١٦٠ : فيه ، إذا سلمتم ما أتيتم به. فحذف الجار والمجرور للعلم
به.
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ
الصفحه ٢٧٣ : الدال فى الدال وبقى العين على سكونها فاجتمع ساكنان العين والدال الأولى ،
وهذه القراءة ضعيفة فى القياس
الصفحه ٧٢ : ء
وسكونها ، فمن فتحها ، قال أوّلا : إنّما بنيت على حركة لأنّ الأصل فى كلّ حرف
مفرد أن يبنى على حركة تقوية له
الصفحه ٢١٦ :
لأنها صفة (لأمة). وآناء الليل ، ظرف زمان يتعلق (بيتلون). وهم يسجدون ،
فيه وجهان :
أحدهما : أن
الصفحه ٣٦٠ :
فى (للذين) الذى هو الخبر ، وهو العامل فى الحال ، والعامل فى الحال على
الحقيقة هو الفعل الذى قام
الصفحه ٣٩ :
أصله : مستقوم (١). فنقلت الكسرة إلى ما قبلها فسكنت الواو وانكسر ما
قبلها فقلبت ياء على ما بينا فى
الصفحه ٧٦ : على
الفعل بعدها ، وهو مبنىّ لدخول نون التوكيد عليه ، لأنّها أكّدت فيه الفعليّة
فردتّه إلى أصله وهو
الصفحه ٢٨ : يكتب النصف الثانى منها فى السطر التالى ، وهذا غير متبع
الآن فى الكتابة الصحيحة.
هذه هى أهم
الأوضاع
الصفحه ١٨٤ :
الأولى ، وأن يكونا مفعولين لما لم يسمّ فاعله فيكون أصله ، يضارر بفتحها
فأدغمت الراء الأولى فى
الصفحه ٣٥٥ : ، ويجوز فى مثل هذا تقديم الحق على الوزن لأنه يجوز تقديم خبر المبتدأ عليه
، ولا يجوز تقديمه على يومئذ
الصفحه ٢١ : ، رادا العجز على الصدر ، وارجع فى ذلك إلى إعرابه قوله
تعالى : (وَاتَّبَعُوا ما
تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى
الصفحه ٥٦ :
الأول : أنّها
تضمّنت معنى الحرف ، لأنّ كلّ ظرف لا بدّ فيه من تقدير حرف وهو (فى) ألا ترى أنّك
إذا
الصفحه ١١٥ :
قوله تعالى : (وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما
لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) (١٠٢
الصفحه ١٧٦ :
والثانى : أن
يكون أصلها ذرّيرة ثم أبدل من الراء الأخيرة ياء كما قالوا : تظنيت فى تظننت ،
لاجتماع
الصفحه ٢٦٧ :
ولا يجوز أن تكون من (أرى) بمعنى أعلم ، لأن أعلم يتعدى إلى ثلاثة مفعولين
وليس فى الآية إلا مفعولان