الصفحه ٨٢ :
وقرئ «واعدنا»
وهو بمعنى وعدنا ، لأنّ الأصل فى (فاعلنا) أن تكون من اثنين ولا يحسن هاهنا ، لأنّ
الصفحه ٨٤ :
ذلك إلى أن يدغم ما هو أزيد صوتا فى الأنقص ، وما هو الأقوى فى الأضعف ،
فتكون كأنّك قد أدغمت حرفين
الصفحه ٩٢ :
و «بكر» عطف
عليه فى الوجهين ، وهذان الوجهان فى قوله (عوان).
و (عَوانٌ بَيْنَ ذلِكَ) أى بين
الصفحه ١١٤ :
الأول : أن
يكون فى موضع نصب على الحال من المضمر فى (كفروا) أى ، كفروا معلّمين.
والثانى : أن
الصفحه ١٤٠ : الله تعالى ، وجاز أن يعود على هذه الأشياء لتقدم ذكرها ، والوجه الأول
أوجه الأوجه لأن المضمر فيه أقرب
الصفحه ١٤٤ :
أى ، إعطائك.
قوله تعالى : (شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ
الصفحه ١٤٥ :
المصر ولهذا قال : فليصمه لأنه نصب نصب المفعول به ، ولم يرده إلى الظرف
الذى يجب إبرازه فى موضع
الصفحه ١٥٣ :
الشهر الحرام ، هل يجوز فيه القتال لا عن المسجد الحرام ، فقيل لهم :
القتال فيه كبير الإثم ، لكن
الصفحه ١٧٢ : الإمالة لما فيها من التكرير ، وكما أنّ الراء توجب جواز
الإمالة مع ما يوجب منعها إذا كانت مكسورة ، فإنها
الصفحه ١٧٣ : سابقا (لأو) ، وأن يعمل فى
ذلك الاسم ما كان عاملا فيه قبل ذلك ، وأن يتعدى الفعل إلى الاسم الذى بعد (أو
الصفحه ٢١٢ : عليهم خبر (جزاؤهم).
قوله تعالى : (خالِدِينَ فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ
الْعَذابُ وَلا هُمْ
الصفحه ٢٢٤ :
التأنيث فى حالة الوقف نحو : ضاربة وذاهبة وهذا إنما يكون فى الشعر لا فى
الكلام.
قوله تعالى
الصفحه ٢٢٧ :
قوله تعالى : (وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ ما فِي
صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ) (١٥٤
الصفحه ٢٣٤ :
وتقديره ، فلا يحسبن أنفسهم بمفازة من العذاب أى فائزين ، واكتفى بذكر
المفعولين فى الثانى عن ذكرهما
الصفحه ٢٤٠ : ) (١).
قرئ (تسّاءلون)
بالتشديد. و (تساءلون) بالتخفيف.
فمن قرأ (تسّاءلون)
بالتشديد أدغم التاء فى السين