الصفحه ٢١٥ : ، لأنه يؤدى إلى ألّا يعود من خبر ليس إلى اسمها شىء ، وذلك لا
يجوز. ويتلون آيات الله ، جملة فعلية فى موضع
الصفحه ٢١٧ : .
وذهب الكوفيون
إلى أن (أنتم) مبتدأ ، وأولاء ، بمعنى الذين وتحبونهم ، صلة. والصلة والموصول خبر
أنتم
الصفحه ٢٢١ : ، صفة له.
قوله تعالى : (وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ
الصفحه ٢٢٤ : الحذف إلى الطرف الأخير أسرع ، لأن الأخير معدن التغيير ، ألا
ترى إلى كثرته فى نحو ، يد وغد ودم. وقلته فى
الصفحه ٢٢٦ : إلى النعاس ، ومن قرأ بالتاء ردّ إلى الأمنة ،
ويقرأ بإمالة الألف من يغشى ، لأنها منقلبة عن ياء ، لأنها
الصفحه ٢٢٧ : الماضى إلى معنى المستقبل ، ألا ترى أنك تقول : إن قمت قمت. أى : إن
تقم أقم. فكذلك (إذا) لأنها تتنزّل
الصفحه ٢٣٦ :
تكون بمعنى (إلى) أى ، إلى الإيمان.
والثانى : أن
تكون من صلة مناديا أى ، سمعنا مناديا للإيمان ينادى
الصفحه ٢٤١ : (٢)
أراد وكل نار ،
فحذف لما ذكرنا ، فكذلك ههنا ومنهم من ذهب إلى أن (الأرحام) مجرور بالقسم وتقديره
، أقسم
الصفحه ٢٤٩ : لنفسه نصبا»
وقد عزاهما إلى الراعى ، الكتاب ح ١ ص ١٩١ ، ١٩٢.
(٢) الشاهد من الرجز ، من شواهد سيبويه «باب
الصفحه ٢٥١ : ) وهى التامة ولا تفتقر إلى خبر.
والنصب على
أنها خبر (تكون) وهى الناقصة وهى تفتقر إلى اسم وخبر ، واسمها
الصفحه ٢٥٣ : بمعنى الهجر وهو الهذيان وإكثار الكلام لأن الفعل من ذلك لازم غير متعد.
واهجروهن متعد إلى ضمير النساء ولا
الصفحه ٢٧٤ : رفع لأن تقديره ، ما لهم به علم. كقوله تعالى :
(ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ)(١).
وتقديره ، ما
لكم
الصفحه ٢٧٦ : وإلى
المقيمين الصلاة.
والثالث : أن
يكون معطوفا على الكاف فى (قبلك) وتقديره ، ومن قبلك وقبل القيمين
الصفحه ٢٧٨ : )
وتقديره ، إنا
أوحينا إليك كما أوحينا إلى الأنبياء لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل.
والثانى : أن
الصفحه ٢٩١ :
وكأنهم فعلوا ذلك لعدم الالتباس ، وأن أصل التثنية لا يعرى عن معنى الجمع
إذ أصل التثنية ضم واحد إلى