الصفحه ١٣٩ : : أنها
تعود على المال ، فالمصدر مضاف إلى المفعول.
والثانى : أنها
تعود على (من) فيكون المصدر مضافا إلى
الصفحه ١٤٤ : ) فى قوله : (وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ) لأنه يؤدى إلى أن يفصل بين الصلة والموصول بأجنبى ، وهو
خبر
الصفحه ١٥٠ : أن يقول. وحتى هاهنا غاية (١) بمعنى : (إلى أن). فجعل قول الرسول غاية لخوف أصحابه.
والرفع على أنه
فعل
الصفحه ١٥١ : ، والهاء فى فيه : تعود
على الشهر وبدل الاشتمال لا بد أن يعود منه ضمير إلى المبدل منه ، فأما قول الشاعر
الصفحه ١٥٩ : فتحة ففتحت إتباعا لها.
والثالث : أن
الفتحة نقلت من عين الفعل إلى لامه لما احتيج إلى تحريكها لأنها
الصفحه ١٦٣ : : (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ
وَيَذَرُونَ أَزْواجاً وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ مَتاعاً إِلَى الْحَوْلِ
الصفحه ١٦٩ : بمعناه ، مثل ، رغبوت ورهبوت بمعنى الرغبة
والرهبة ، إلا أنهم قلبوا الياء التى هى لام إلى موضع العين فصار
الصفحه ١٧٠ : مر على قرية على عروشها وهى خاوية. و (الذى) فى موضع
جر لأنه معطوف على قوله : إلى الذى حاج إبراهيم
الصفحه ١٧٢ : لما
فيها من التكرير.
ولنجعلك ،
الواو عطف على فعل مقدر وتقديره ، انظر إلى حمارك لتتيقن ما تعجبت منه
الصفحه ١٨٨ :
مِنْ
رُسُلِهِ) أضاف (بين) إلى أحد لأن المراد به هاهنا الكثرة ، لأن (أحدا)
فى سياق النفى يدل على
الصفحه ١٩٠ : أفردنا فى هذا كتابا استوفينا فيه القول.
قوله تعالى : (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
الصفحه ١٩٥ : قرأ بالفتح جاز فى موضعها وجهان ،
النصب والجر ، فالنصب على أن يكون بدلا من قوله : (أَنَّهُ لا إِلهَ
الصفحه ٢٠١ : حاجتك. فقال : جاءت بالتأنيث ، وإن كان عائدا إلى (ما)
لأنّ (ما) حاجة فى المعنى. وأنثى ، فى موضع نصب على
الصفحه ٢٠٩ : ) (٨١).
إلى قوله : (لَتَنْصُرُنَّهُ).
لما ، قرئ بفتح
اللام وكسرها ، فمن قرأ بكسر اللام علقها بأخذ
الصفحه ٢١٠ : المعطوفة إلى عائد ، كما تفتقر إلى عائد إذا كانت بمعنى
الذى ، ولهذا كان هذا الوجه أوجه من الوجه الأول عند