الصفحه ٣٩ :
أصله : مستقوم (١). فنقلت الكسرة إلى ما قبلها فسكنت الواو وانكسر ما
قبلها فقلبت ياء على ما بينا فى
الصفحه ٤٩ : أم قعدت.
فإن قيل :
الجملة إذا وقعت خبرا للمبتدإ وجب أن يعود منها ضمير إلى المبتدإ ، وليس فى الجملة
الصفحه ٧٤ : الواو ، وإن شئت أن تقول :
نقلناه من (قولنا) بفتح العين إلى (قولنا) بضمّها ، ثم نقلنا الضّمة من العين إلى
الصفحه ٧٧ :
وذهب قوم إلى
أنّه لا يجوز أن يكون حالا من النار ، لأنّ الحال لا تقع حالا من المضاف إليه ،
فإنّك
الصفحه ٨٢ : ).
(اتَّخَذْتُمُ) فعل يتعدّى إلى مفعولين ، يجوز الاقتصار على أحدهما ،
الأول منهما (العجل) والثانى مقدر وتقديره
الصفحه ٨٥ : )
«يخرج» فعل
متعدّ إلى مفعول واحد ، وهو محذوف ، وتقديره ، يخرج لنا مأكولا
الصفحه ٨٨ : الخبر ،
فأبدل من همزته ياء ، وأدغم الياء فى الياء ، وجاء فى الحديث ، أنّ رجلا جاء إلى
النبىّ
الصفحه ٨٩ : أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُهُمْ ، إِلَّا لِيُقَرِّبُونا
إِلَى اللهِ زُلْفى)(١).
أى ، يقولون ما
نعبدهم ، فحذف
الصفحه ٩٣ :
و «لونها»
مرفوع بفاقع ، ارتفاع الفاعل بفعله ، وجاز ذلك لعود الضمير من لونها إلى البقرة ،
وهذا
الصفحه ١٠١ : ، (لا تعبدوا) بحذف النون للجزم على
أن تكون (لا) الناهية لا النافية.
وزعم الكوفيون (إلى)
(٣) أنه منصوب
الصفحه ١٠٢ :
أخذنا ميثاق بنى إسرائيل بأن لا تعبدوا إلّا الله وبأن تحسنوا بالوالدين أى إلى
الوالدين.
والثانى : أن
الصفحه ١٠٨ :
وذهب الكوفيّون
إلى أنّ جواب «لمّا» الأولى فى الفاء فى قوله : (فَلَمَّا جاءَهُمْ.)
كقول الشاعر
الصفحه ١١١ : » واسمها وخبرها جملة هى خبر المبتدإ ، والعائد إلى
المبتدإ المضمر فى «كان» ، وهو اسمها ، و «عدوّا» الخبر
الصفحه ١١٦ :
لا تنقل الفعل الماضى إلى معنى المستقبل ، بخلاف حرف الشرط ، والشرط إنّما
يكون بالمستقبل. فامتنعت
الصفحه ١٢٢ : » بدل البعض من الكلّ ، والضمير فى «منهم» يعود إلى المبدل
منه ، لأنّ بدل البعض من الكلّ لا بدّ أن يعود