الصفحه ٣١٧ : بسكون الطاء ، كان جمعه فى
القلة على أسطر ، نحو فلس وأفلس ، وكعب وأكعب ، لأن ما كان على فعل بسكون العين
الصفحه ٣٢٦ :
على الحال من الهاء فى (استهوته) ولا ينصرف كعطشان ، وهذا النحو لا ينصرف معرفة
ولا نكرة لأن فعلان فعلى
الصفحه ٣٢٧ : أفعل ، نحو ، أحمد. ومن قرأ بالضم جعله منادى
مفردا وتقديره ، يا آزر.
__________________
(١) البيت من
الصفحه ٣٣٠ : ونكّر وأدخل عليه الألف واللام ،
والأصل فى يسع يوسع ، وأصل يوسع يوسع لأنه مما جاء على فعل يفعل ، نحو
الصفحه ٣٣٨ : فى نحو :
سيّد وهيّن وميّت. فقالوا : سيد وهين وميت ، واختلفوا ، فمنهم من ذهب إلى أن
المحذوف هى اليا
الصفحه ٣٣٩ : مستقيما ، بخلاف الحال المنتقلة فى نحو ، جاء زيد راكبا / ألا ترى أنه يجوز أن
يفارق زيد الركوب ، فجىء بها
الصفحه ٣٤٥ : ما تخرج لا أكل فيها ، فتوصف باختلاف الأكل ، ولكن
يكون اختلافه وقت إطعامها ، فهى حال مقدرة ، وهذا نحو
الصفحه ٣٥٦ : (٤)
أى : على حب
العراق ، والشواهد على هذا النحو كثيرة.
__________________
(١) هذا الشاهد نسبه
ابن جنى
الصفحه ٣٦٢ : مؤذّن على
اختلاف بين النحويين ، فالبصريون يختارون أن يكون متعلقا بمؤذن لأنه أقرب إليه من (أذّن
الصفحه ٣٦٦ : :
فعل ، نحو ، كتب وكتب وأزر وأزر ، وما أشبه ذلك. وبشرا ، منصوب أيضا على الحال.
قوله تعالى : (وَالَّذِي
الصفحه ٣٦٧ :
الاستثقال ، ولهذا أجمعوا على تغييرها فى نحو : آدم وآخر. ومن قرأ بتليين الثانية بعد
الصفحه ٣٧٤ :
ولزومه قائما مقام سببين ، وليست كذلك التاء فى نحو : طلحة وحمزة.
قوله تعالى : (مِنْ حُلِيِّهِمْ) (١٤٨).
الصفحه ٣٧٥ :
حلّى : جمع حلى
وأصله حلوى على فعول ، نحو : فلس وفلوس. فاجتمعت الواو والياء والسابق منهما ساكن
الصفحه ٣٧٦ : يكون أسباطا منصوبا على التمييز ، لأنه جمع ، والتمييز فى هذا
النحو إنما يكون مفردا. وأمما ، وصف لقوله
الصفحه ٣٨٤ : . وبألف ، فى موضع نصب بممدكم ، وقرئ : بآلف جمع
ألف لأن فعلا يجمع على أفعل ، نحو فلس وأفلس ، وكلب وأكلب