الصفحه ١٠٤ : هؤلاء. فلا يجوز حذف حرف النداء منه.
وذهب الكوفيّون
إلى أنّ «هؤلاء» بمعنى الّذين ، فيكون خبرا (لأنتم
الصفحه ١٢٤ :
وقرئ ، «أوصى».
وهما لغتان ، «وبها» الضمير فيه يعود إلى الملّة ، وقد تقدّم ذكرها فى قوله تعالى
الصفحه ١٢٧ :
أحدهما ، أن
يراد بها التولية ، أى وإن كانت التولية من بيت المقدس إلى الكعبة لكبيرة ، فأضمر
الصفحه ١٥٢ : (كبير) ، فاسد لأنه يؤدى إلى أن يكون القتال فى الشهر الحرام كفر
، أو لأنه قد جاء بعده ، وإخراج أهله منه
الصفحه ١٦٧ :
وكتابا. ويجوز أن يكون (دفاعا) مصدر. دافع دفاعا ، كما يقال : ضارب ضرابا ، وكل
واحد من المصدرين مضاف إلى
الصفحه ١٨١ :
كان ، هاهنا
تامة بمعنى حدث ووقع ، ولا تفتقر إلى خبر. كقول الشاعر :
٤٣ ـ إذا كان
الشتاء فأدفئونى
الصفحه ٢٠٥ : عِيسى إِنِّي
مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجاعِلُ
الَّذِينَ
الصفحه ٢١٨ : ديوان الحماسة ص ١٥٩ ح ١ ولم ينسبها أبو تمام
لشاعر.
(٢) البيت من شواهد سيبويه ص ٤٣٦ ح ١ ، وقد عزاه إلى
الصفحه ٢٣٠ :
وقيل إنه نقلت
من فعلت بفتح العين إلى فعلت بكسرها ، ونقلت الكسرة من العين إلى الفاء ، فسكنت
اليا
الصفحه ٢٤٤ : الأقاويل.
قوله تعالى : (فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ) (٨).
الهاء فى (منه)
تعود إلى القسمة وإن كانت القسمة
الصفحه ٢٦٣ :
قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ أَوْ
الصفحه ٢٨٧ :
أى : كذب وكقولهم : العافية والعاقبة إلى غير ذلك. وإلا قليلا : استثناء من
الهاء والميم فى (منهم
الصفحه ٣٠٦ : الكسائى إلى أنها جمع شىء كبيت وأبيات وإنما ترك إجراءه تشبيها له بما
فى آخره ألف التأنيث. وذهب الفرا
الصفحه ٣١١ : ، فالرفع على أنه خبر المبتدأ الذى هو (هذا) وهذا ، إشارة إلى يوم
القيامة. والجملة من المبتدأ والخبر فى موضع
الصفحه ٣٢٩ : منصوبا على
الظرف ، أو بتقدير حذف حرف الجر ، وتقديره ، إلى درجات. ومن قرأ بغير تنوين ، كان
درجات مفعولا به