الصفحه ٦ : حافل بالأخبار ، يحكى
تفاصيل حياته ويروى دقائق طفولته وشبابه وكهولته.
ولعل القصور فى
ذلك يرجع إلى أنه
الصفحه ٢٠ : نرجع فى ذلك إلى إعرابه لقوله تعالى : (وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَكُفْرٌ
بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ
الصفحه ٢١ : ، رادا العجز على الصدر ، وارجع فى ذلك إلى إعرابه قوله
تعالى : (وَاتَّبَعُوا ما
تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى
الصفحه ٢٤ : ، وكتب الفقير إلى الله تعالى عبد الرحمن بن محمد ابن أبى
سعيد الأنبارى حامدا الله تعالى ومصليا على نبيه
الصفحه ٢٧ :
راعيت ما تستوجبه إعادة النص إلى وضعه الأول من حيطة وحذر ودقة وأمانة مع
صحة المعنى وفهم العبارة
الصفحه ٣٧ :
وذهب آخرون إلى
أن (إيّا) عماد والضمير ما بعده من الكاف وغيرها ، وهى فى موضع نصب.
وذهب آخرون إلى
الصفحه ٣٨ : من الواو إلى ما قبلها فسكنت الواو ،
وانكسر ما قبلها فقلبت ياء نحو ، ميعاد وميزان وميقات وأصلها
الصفحه ٥٢ : والمصدر اسم جنس يقع على القليل والكثير ، ولا يفتقر إلى التثنية
والجمع.
والثانى : أن يقدّر
مضاف على لفظ
الصفحه ٥٤ :
وذهب الكوفيون
إلى أن أصله : نسى. على وزن فعل (١) من نسيت. فقدّمت اللّام إلى موضع العين فصار نيسا
الصفحه ٥٩ : :
أحدهما : أن
يكون (استوقد) بمعنى (أوقد) كاستجاب بمعنى أجاب فيكون متعدّيا إلى مفعول واحد وهو
قوله : نارا
الصفحه ٦٢ :
ما قبلها ، وقلبت فى المضارع ألفا لأنّهم نقلوا حركتها إلى ما قبلها
فتحرّكت فى الأصل وانفتح ما
الصفحه ٧٠ : ، ملأك ، وأصل ملأك ، مألك ، لأنّه من
ألك إذا أرسل ، ووزنه على الأصل مفعل. فنقلت العين إلى موضع الفاء فصار
الصفحه ٧٦ : على
الفعل بعدها ، وهو مبنىّ لدخول نون التوكيد عليه ، لأنّها أكّدت فيه الفعليّة
فردتّه إلى أصله وهو
الصفحه ٨٣ :
قوله تعالى : (فَتُوبُوا إِلى بارِئِكُمْ ذلِكُمْ
خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بارِئِكُمْ) (٥٤) (١).
روى
الصفحه ٩٨ : إلى أنّ أصلها الفتح بدليل فتحها مع المضمر فى (لك وله) وما
أشبه ذلك.
وذهب آخرون إلى
أنّ أصلها الكسر