الصفحه ٢٦ : بن محمد بن أبى سعيد الأنبارى النحوى قدس الله
روحه ونوّر ضريحه) وفى الصفحة التالية (بسم
الله الرحمن
الصفحه ٢٨ :
يضع الناسخ نقطا تحت السين نحو (فسر ، وعلى السعة) وكثيرا ما ينهى الناسخ
السطر بجزء من الكلمة ثم
الصفحه ٣٥ : القرآن وتفسير أسماء الله. توفى سنة سبع
وثلثمائة.
(٣) أبو عمرو بن العلاء. إمام فى اللغة والنحو والشعر
الصفحه ٣٨ : من الواو إلى ما قبلها فسكنت الواو ،
وانكسر ما قبلها فقلبت ياء نحو ، ميعاد وميزان وميقات وأصلها
الصفحه ٤٠ : ء المتمكّنة نحو ، رحاهم وعصاهم ؛
وإذا كان الأصل فيها الألف ، فينبغى ألّا تكسر كما لا تكسر فى رحاهم وعصاهم
الصفحه ٤١ : يسمّ فاعله لأنّ معنى المغضوب عليهم ، الذين غضب عليهم ، وليس فيه ضمير لأنه
لا يتعدّى إلا بحرف الجرّ. نحو
الصفحه ٤٢ : هو من أبنية كلام العجم كهابيل وقابيل.
وزعم بعض
النحويين أنّ الألف نشأت عن إشباع الفتحة كما نشأت فى
الصفحه ٤٥ : ء ، كأنّك قلت : ردّوا.
وكذلك لو وصلته
بضمير المؤنث. نحو ، ردّها ، لما جاز فيه إلا الفتح ، لأنك كأنك قلت
الصفحه ٥١ : استثقالا
لاجتماع الهمزتين كما زادوها للفصل فى تأكيد فعل جماعة النسوة نحو ، اضربنان يا
نسوة.
وأما الرابع
الصفحه ٥٨ : ،
فرقا بين واو الجمع ، والواو الأصليّة ، نحو ، لو استطعنا ، وكانت الضمة أولى
لثلاثة أوجه :
الأول
الصفحه ٦٢ :
يكون فى موضع نصب ورفع.
__________________
(١) من العلماء والرواة الموثوق بهم ، له تواليف فى النحو
الصفحه ٦٨ :
لا يفيد مع كلمة واحدة ، وإنّما وقعت به الفائدة فى النّداء ، نحو ، يا
زيد. مع كلمة واحدة باعتبار
الصفحه ٧١ :
بضرب فيه
تفجيع وتخضيع وإقران (٤)
__________________
(١) عمرو بن قنبر ، أعلم الناس بالنحو بعد
الصفحه ٧٤ : والتعريف وأصله (أأدم) بهمزتين ، إلّا أنّه قلبت
الهمزة الساكنة ألفا لسكونها وانفتاح ما قبلها نحو ، آخر وآدر
الصفحه ٧٥ : ).
__________________
(١) أبو الحسن محمد بن أحمد بن كيسان النحوى. ت ٢٩٩ ه.