الصفحه ١٣٧ :
كقوله تعالى : (أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ)(١)
أى ، ما إلهكم
إلا إله واحد ، ولهذا قال الشاعر
الصفحه ١٤٠ : إلى المضمر من سائرها.
قوله تعالى : (وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذا
عاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي
الصفحه ١٤٥ :
المصر ولهذا قال : فليصمه لأنه نصب نصب المفعول به ، ولم يرده إلى الظرف
الذى يجب إبرازه فى موضع
الصفحه ١٧٦ : : أن
يكون (ذرية) منسوبة إلى الذرّ ، فتكون الياء ان زائدتين للنسب ، ووزنها فعليّة ،
وضموا الذال من ذرية
الصفحه ١٨٥ : محال.
والثانى : أن
هذا على خلاف كلام العرب لأنهم إنما ينقلون حركة الحرف إلى ما قبله لا إلى ما بعده
الصفحه ٢٠٦ :
إنى رافعك إلىّ ومتوفيك ، إلا أنه لما كانت الواو لا تدل على الترتيب قدم
وأخر. وقيل معنى إنى
الصفحه ٢٢٨ :
(فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً)(١).
ولم يلتقطوه
ليكون عدوا
الصفحه ٢٤٨ : ذلك كتابا الله. ثم أضيف المصدر إلى
الفاعل. وهذا كقوله تعالى :
(وَتَرَى الْجِبالَ
تَحْسَبُها جامِدَةً
الصفحه ٢٧٠ :
تلويوا على وزن تفعلوا من لويت ، فنقلت الضمة من الياء إلى ما قبلها فبقيت
الياء ساكنة ، وواو الجمع
الصفحه ٢٨٥ : ءوس إلا أن التحديد دل على الغسل فإنه لما حد الغسل إلى الكعبين ،
كما حد الغسل فى الأيدى إلى المرافق دل
الصفحه ٣١٩ : يضاف إلى صفته ، فوجب تقدير موصوف محذوف ، وهذه الإضافة فى نية
الانفصال ، ولا يكتسى المضاف من المضاف إليه
الصفحه ٣٤٧ : ء أزيد صوتا
والتاء أنقص صوتا ، فأدغم الأنقص فى الأزيد ولم يدغم الأزيد فى الأنقص لأنه كان
يؤدى إلى الإجحاف
الصفحه ٣٧٦ :
قومه ، وسبعين
: منصوبان مفعولان باختار ، إلا أنه تعدى إلى سبعين من غير تقدير حذف حرف جر ،
وتعدى
الصفحه ٤٠١ : ) ، أى ،
وهو أذن رحمة ، فكما أضاف أذنا إلى الخير أضافه إلى الرحمة ، لأن الرحمة من الخير
والخير من الرحمة
الصفحه ٤٠٨ :
غريب إعراب سورة يونس
قوله تعالى : (أَكانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ
أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ