الصفحه ١٠٦ : بضمّ اللّام جعله جمع (غلاف). نحو ، إزار وأزر ، وحمار
وحمر. ومن سكّنها جعله جمع (أغلف) وهو الذى عليه
الصفحه ١٤١ : ).
__________________
(١) أبو الفتح عثمان بن جنى النحوى. كان من حذاق أهل الأدب وأعلمهم بعلم
النحو والتصريف وهو تلميذ أبى على
الصفحه ١٩٦ : مبتدأ حتى يكون صلته جملة فعلية ، ولم يغير العامل معناها ،
فلو كانت صلته جملة اسمية نحو ، الذى أبوه منطلق
الصفحه ٢٢٩ : ، ولام الابتداء لا تدخل على
الفضلة. ونحوه ، (فلسوف يعلمون) لم تدخل النون لأن لام الابتداء لا تدخل على سوف
الصفحه ٢٥٦ : على فعال مذكرا فإنه يجمع على أفعلة نحو إزار وآزرة. وما كان على فعال
مؤنثا فإنه يجمع على أفعل نحو شمال
الصفحه ٣٣٣ : ، ومن طلعها ، بدل منه ، أعنى ، من النخل. وقنوان ، مرفوع بقوله : من طلعها
على قول من أعمل الثانى فى نحو
الصفحه ٣٥٢ :
الاثنين ، نحو يفعلان ، وفعل جماعة النسوة / فى نحو : إفعلنان ، وإن كان يؤدى إلى
اجتماع الساكنين لما فى
الصفحه ٣٧٠ :
وإليه ذهب أبو العباس المبرد وجماعة من النحويين ، وظروف المكان يجوز أن
تكون أخبارا عن الجثث
الصفحه ٣٧٣ : (١)
أى على المسومة
العراب ، إلى غير ذلك من الشواهد. وقد أجاز بعض النحويين أن يكون فرعون ، اسم كان.
ويصنع
الصفحه ٤٠٨ : اللام وهى الياء ، فالياء
إذا وقعت طرفا وقبلها ألف زائدة قلبت همزة نحو رداء. وقيل : قلبت ألفا لأن الألف
الصفحه ٤١٤ : وجوّز بعض النحويين وجها ثالثا.
على أن تكون (ما)
مبتدأ ، ويستعجل ، خبره على حد قولهم : زيد ضربت ، أى
الصفحه ٤٢٠ : عبد الغفار الفارسى النحوى. له مؤلفات هامة
فى النحو والقراءات أوفاها الحجة. ت ٣٧٧ ه.
الصفحه ٦ : (نحو ٦٥
كم) غربى بغداد عامرة كثيرة النخيل والزروع والثمار الحسنة ، ولزمها هذا الاسم
الفارسى ، لأن كسرى
الصفحه ١٦ :
٤٠ ـ «الفصول
فى معرفة الأصول» فى النحو ، وذكر فيه أوضاع الأصول المشابهة لأصول الفقه ، وذكره
فى
الصفحه ٢٤ : أبى سعيد الأنبارى النحوى قرأ
علىّ كتاب البيان فى غريب إعراب القرآن الولد العالم الفاضل ضياء الدين أبو