الصفحه ١٢٣ : بالصالحين ، لأنه يؤدّى إلى تقديم معمول الصّلة على الموصول وأجازه أبو
عثمان المازنى ، لأنّ الألف واللام ليستا
الصفحه ١٢٥ : إلى أن نجعل لله تعالى مثل ، تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا.
قوله تعالى : (صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ
الصفحه ١٢٦ :
كَالْأَنْعامِ)(٢).
وذهب الكوفيّون
إلى أنّ (إن) بمعنى (ما) واللام بمعنى (إلّا) كقوله تعالى :
(إِنِ
الصفحه ١٣٢ : واللّام للكسرة قبلها ، وكثرة دورهما فى الكلام ، فعدلوا عن الكسر
إلى الفتح باعتبار هذين الوصفين ، ولهذا
الصفحه ١٣٤ : الحسن
الأخفش وأبو العباس المبرد (١) إلى أن فتح «أنّ» محمول على يرى ، فى قراءة من قرأ
بالياء ، وتقديره
الصفحه ١٣٥ : لأنه مفعول ثالث (ليريهم) ويكون من رؤية القلب لأن [يرى مضارع] أرى
إذا كان من رؤية القلب تعدى إلى ثلاثة
الصفحه ١٣٦ : من الصلة
إلى الموصول ، والميتة ، مرفوع لأنه خبر (إنّ).
والنصب على أن
تكون (ما) فى (إنما) كافة
الصفحه ١٣٨ : ء أصبرهم ، وعلى كلا الوجهين فهى مبتدأ وما بعدها
الخبر.
وذهب أبو الحسن
الأخفش إلى أن (ما) فى التعجب بمعنى
الصفحه ١٤٣ : ومن قرأها بغير تنوين أضافها إلى طعام ، وما جمع (٢) المسكين لأنه كان على كل واحد منهم فى ابتداء الإسلام
الصفحه ١٤٩ :
آتَيْناهُمْ) (٢١١).
سل : فعل أمر
من سأل يسأل ، وأصله (اسأل) إلا أنه حذفت الهمزة تخفيفا ، ونقلت حركتها إلى
الصفحه ١٥٣ : وهو
الصد ، فيؤدى إلى الفصل بين (سبيل الله) وبين (لمسجد) بقوله : وكفر به ، لأنه
معطوف على المصدر
الصفحه ١٦٥ : تَرَكَ آلُ مُوسى
وَآلُ هارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ) (٢٤٨).
__________________
(١) ٢٢ سورة الحجر.
الصفحه ١٧١ : ، ولا يجوز حذفها فى وصل ولا وقف لأنها
أصلية.
قوله تعالى : (وَانْظُرْ إِلى حِمارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ
الصفحه ١٧٣ : سابقا (لأو) ، وأن يعمل فى
ذلك الاسم ما كان عاملا فيه قبل ذلك ، وأن يتعدى الفعل إلى الاسم الذى بعد (أو
الصفحه ١٧٧ : وسكون العين بنقل كسر العين إلى
النون.
فأمّا إسكان
العين مع الإدغام فردىء جدا لما يؤدى إليه من التقا