الصفحه ٥٣ : ، وجعلت الألف واللام
عوضا عنها كما جعلت عوضا عن همزة (إله) ووزن النّاس (العال) لذهاب الفاء منه.
وقيل
الصفحه ٦١ : لأصحاب المقدّر ، والعائد
من الصّفة إلى الموصوف هو الضمير الذى هو الفاعل. و (حَذَرَ الْمَوْتِ) منصوب لأنّه
الصفحه ٦٣ : ) (٢٢).
وكان الأصل أن
يقول (٢) : فلا تجعلوا له أندادا. ليعود من الصّفة إلى الموصوف ذكر إلّا أنّه أقام
الصفحه ٦٥ : : (وَأُتُوا بِهِ مُتَشابِهاً) (٢٥).
«أتوا» أصله (أتيوا)
فاستثقلت الضّمّة على الياء ، فنقلت إلى التّا
الصفحه ٦٦ : فى جوابها الفاء ، والأصل فى الفاء أن تقع مقدّمة على
المبتدإ ، إلّا أنّها أخّرت إلى الخبر لئلّا يلى
الصفحه ٦٧ : يعمل فيها (أراد) لأن التقدير ، أىّ شىء الذى أراده الله. فهو مشغول بالضّمير
العائد إلى الاسم الموصول
الصفحه ٦٩ : ، وكان قلبها إلى الهمزة أولى لأنّها أقرب
الحروف إليها.
قوله تعالى : (وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (٢٩
الصفحه ٧٨ : واو. ولم تنطق العرب منه بفعل.
وذهب الكوفيون
إلى أنّه أفعل من (وأل) أى ، نجا ، وأصله : أؤل ، فخففت
الصفحه ٨٠ : من الصفة إلى
الموصوف ذكر ، والتّقدير ، لا تجزى فيه ، ولا تقبل شفاعة فيه ، ولا يؤخذ منها عدل
فيه ، ولا
الصفحه ٨٧ :
فقدّمت اللّام إلى موضع العين فصار ، ادنو. فتحركت الواو وانفتح ما قبلها
فقلبت ألفا فصار ، أدنى
الصفحه ٩٠ : الكلام بجواب القسم.
وذهب الكوفيّون
إلى أنّ الاسم بعد (لو لا) يرتفع به ارتفاع الفاعل بفعله.
قوله تعالى
الصفحه ٩٦ : إلى الغيبة.
كقوله تعالى :
(وَما آتَيْتُمْ مِنْ
زَكاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٩٧ : الكوفيّون
والخليل من البصريّين إلى أنها فى موضع خفص بتقدير حرف الخفض.
قوله تعالى : (وَقَدْ كانَ فَرِيقٌ
الصفحه ١٠٧ :
مبنيّا ؛ واختلفوا فى جواب «لمّا».
فذهب البصريّون
إلى أنه محذوف دلّ عليه الكلام وتقديره ، ولمّا جاءهم
الصفحه ١٢١ : إسلامى فى الدولة المروانية وعجزه :
إلى الموت خوّاضا إليه الكتائبا
(ديوان الحماسة لأبى تمام) ١٢ ـ ٣٤