الصفحه ٤٠٥ : ، من
تأسيس أول يوم. فحذف المضاف ، لأن (من) لا تدحل على ظروف الزمان ، وذهب الكوفيون
إلى أنها تدخل على
الصفحه ٤٠٩ : الحال والعامل فى الحال (دعانا) ، ومنهم / من ذهب إلى أن العامل فيها
(مسّ) أى مس الإنسان مضطجعا أو قاعدا
الصفحه ٤١٤ : . والواو فى (يلبثوا) عائدة إلى الهاء والميم فى (يحشرهم).
ويتعارفون ، جملة فعلية ، يجوز أن تكون فى موضع نصب
الصفحه ٤١٥ : وجهين :
أحدهما : أن
يكون بمعنى ، يستخبرونك ، فيتعدى إلى مفعولين ، فالمفعول الأول الكاف ، وقوله (أحق
الصفحه ٤١٩ : (ملئهم) لخمسة أوجه :
الأول : أنه
إذا ذكر علم أن معه غيره ، فعاد الضمير إليه وإلى من معه.
والثانى
الصفحه ٩ :
مذهبه النحوى :
المطلع على كتب
ابن الأنبارى فى النحو ، لا يداخله شك فى انتماء الرجل إلى المذهب
الصفحه ١٣ : الرجال.
وأخيرا يؤلف
لنا الأستاذ الشيخ كتابه الجامع الذى تعرض فيه إلى إعراب غريب القرآن الكريم ،
والذى
الصفحه ١٥ :
٢٥ ـ «الداعى
إلى الإسلام فى علم الكلام» فى الأصول.
٢٦ ـ «ديوان
اللغة».
٢٧ ـ «رتبة
الإنسانية
الصفحه ٢٩ :
الذكر الحكيم والصلاة الدائمة على المصطفى محمد عبده ونبيه الكريم ، وعلى آله
وصحبه أولى النّهج القويم ، ما
الصفحه ٣٣ : : أصله (لاه)
والألف فيه منقلبة عن ياء كقولهم : لهى أبوك. يريدون لله أبوك ، فأخّرت اللام إلى
موضع العين
الصفحه ٤٠ : أشخاص مخصوصة ، فجرى مجرى النكرة
فجاز أن يقع وصفا له ، وإن كانت مضافة إلى معرفة.
وأما النصب فمن ثلاثة
الصفحه ٤١ : ، ذهب بزيد ، وجلس إلى عمرو ولهذا لم يجمع.
قوله تعالى : (وَلَا الضَّالِّينَ) (٧)
«لا» زائدة
للتوكيد
الصفحه ٤٣ : الإملة ،
وذهب الكوفيون إلى أن الإسم هو الذال وحدها ، وزيدت الألف تكثيرا للكلمة ، وتقوية
لها. واللام فى
الصفحه ٤٤ : اسم الإشارة لا يضاف
إلى ما بعده لأنه معرفة ، وإذا كان معرفة فى نفسه استغنى عن تعريف غيره ، فإن
الكحل
الصفحه ٤٨ : هاهنا ،
حذفت الهمزة فى (يؤقومون) فبقى (يقومون) على وزن (يفعلون) ، ثم نقلت الكسرة من
الواو إلى ما قبلها