الصفحه ٢٩٧ :
٦٧ ـ للبس عباءة وتقرّ عينى
أحبّ إلىّ من
لبس الشّفوف (١)
والثالث
الصفحه ٣٠٣ : وزن أفعلهم من الثواب فنقلت حركة الواو إلى الثاء فتحركت الواو فى
الأصل وانفتح ما قبلها الآن فانقلبت
الصفحه ٣٠٥ :
ويجوز أن تتعلق
بالمصدر وهو (جزاء) وتعدّى بمن إلى النّعم. ولا يجوز أن تتعلق بالمصدر على قراءة
من
الصفحه ٣٠٧ : من جنس واحد نقلوه عن فعلاء إلى أفعلاء ، فكرهوا
اجتماع الحرفين المتماثلين المتحركين ، فنقلوا حركة
الصفحه ٣٢١ : التاء
معنى الخطاب ، واكتفى بالكاف عنها. وذهب الفرّاء إلى أن لفظ الكاف لفظ منصوب
ومعناها معنى مرفوع
الصفحه ٣٢٣ :
الاعتراضات ، وليست الفاء من جملة الاعتراضات ولا يجوز أن تكون الفاء زائدة
، لأنه يؤدى إلى أن يبقى
الصفحه ٣٢٧ : شواهد سيبويه ح ١ ص ١٤٥ وقد نسبه إلى الحارث بن نهيك ، ونسبه
الأعلم الشنتمرى إلى لبيد بن ربيعة العامرى
الصفحه ٣٣٦ :
ضمير مرفوع لأنه مفعول ما لم يسمّ فاعله ، يعود إلى الكتاب. ومن ربك ، فى موضع نصب
لأنه يتعلق بمنزل
الصفحه ٣٣٧ :
لأن أفعل إنما تضاف إلى ما هو بعض له ، وذلك كفر محال ، وكذلك القول فى
قوله تعالى :
(اللهُ
الصفحه ٣٣٨ : فى نحو :
سيّد وهيّن وميّت. فقالوا : سيد وهين وميت ، واختلفوا ، فمنهم من ذهب إلى أن
المحذوف هى اليا
الصفحه ٣٤٨ :
اللهُ الْحُسْنى)(١)
بالرفع فإنما
قوّاها أنه قد انضم إلى حذف الهاء ضم الكاف فى (كل) فاجتمع فيه سببان
الصفحه ٣٥٢ :
الاثنين ، نحو يفعلان ، وفعل جماعة النسوة / فى نحو : إفعلنان ، وإن كان يؤدى إلى
اجتماع الساكنين لما فى
الصفحه ٣٥٩ : كلمة واحدة ، لأنه يلزم إضافته إلى الجمل ، والجملة أقل ما تكون مركبة من
كلمتين ، مبتدأ وخبر أو فعل وفاعل
الصفحه ٣٨٠ : .
__________________
(١) الخصائص ١ ـ ١٧٦ ـ ٢ ـ ٣٤١ والبيت منسوب إلى أبى داود ـ ونسبه ابن هشام
إلى الهندلى (المغنى) ٢ ـ ٩٧. فأبلونى
الصفحه ٣٩٠ : آلِ فِرْعَوْنَ) (٥٢).
الكاف فى (كدأب)
صفة لمصدر محذوف ، وتقديره ، فعلنا ذلك بهم فعلا مثل عادتنا فى