الصفحه ١٧٠ : بسنده ـ عن أم سلمة زوج النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى (صحيحه ـ كتاب الأشربة ، باب آنية الفضة ٣ : ٣٢٧
الصفحه ٧٤ : (٨).
__________________
(١) سورة البقرة : ١٣٦ ، وانظر معناها فيما تقدم من الجزء الأول من هذا
الكتاب صفحة (١٩٢ ـ ١٩٣).
(٢) الإثبات
الصفحه ٣٠٦ : ٩ / و).
(٧) هذا الحديث سبق تخريجه فى هذه السورة عند الآية ٣٦ ، صفحة (٢٠٢) من هذا
الجزء ، وأخرجه ابن ماجه ـ عن أنس
الصفحه ٣٢١ :
بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ)(٦) ممّا جرت به الرّحم من العصبة (٧).
وقوله : (يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ أَنْ
الصفحه ٩٩ : .
وقال كريب
أرسلنى ابن عبّاس إلى رجل من أهل الكتاب أسأله عن هذه الآية ؛ فأخرج أسفار (٤) موسى / ، فنظر
الصفحه ١٨٧ : التى أرضعتها
زوجة أبيك بلبان أبيك (١)).
والثّالثة ؛
أختك لأمّك دون أبيك ؛ وهى التى أرضعتها أمّك بلبان
الصفحه ٥٢ : ساكنة ، وكاف مفتوحة ، ولام ساكنة ، وياء معجمة بنقطتين من
تحت مضمومة ، وواو ونون مطلقة ـ و «زفوتا» بزاى
الصفحه ١٠٠ : .
والمعنى : (الكافّين)
(٥) غضبهم عن إمضائه ، يردّون غيظهم فى أجوافهم ، ويصبرون فلا يظهرون.
أخبرنا الأستاذ
الصفحه ١٢ : عليكم ، ثم فعل
ذلك فاليهود غلبوا بوضع الجزى (٥) عليهم ، والمشركون غلبوا بالسّيف.
وقوله
الصفحه ٤٤ : : بالقتل
، وسبى (٤) ذراريهم ، وأخذ الجزية.
(وَ) فى (الْآخِرَةِ) بالنّار (وَما لَهُمْ مِنْ
ناصِرِينَ) : ما
الصفحه ٤٧ : لأزاله ، فلا تبتهلوا فتهلكوا ، فلا يبقى على وجه
الأرض نصرانىّ إلى يوم القيامة ، ثم قبلوا الجزية وانصرفوا
الصفحه ١٨٠ : يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ).
__________________
(١) انظره عند تفسير الآية رقم (١٥) ، صفحة (١٧٤) من هذا الجز
الصفحه ٢٨٤ : بَعِيداً)».
(٣) وذلك عند الآية رقم : ٤٨ من هذه السورة (صفحة ٢١٩ ـ ٢٢٠ من هذا الجزء).
(٤) (الدر المنثور
الصفحه ١٨٣ :
وقرئ : كرها ـ
بفتح الكاف وضمّها (١) ـ وهما لغتان ؛ كالفقر والفقر ، والضّعف والضّعف.
(وَلا
الصفحه ١٦٨ : النّفس من الذّهب والورق.
__________________
(١) قال الحضرمى : «أم كحة : بضم الكاف ، وحاء مهملة مشددة