الصفحه ٣٢٢ :
[تم
بحمد الله وتوفيقه تحقيق الجزء الثانى من كتاب «الوسيط فى تفسير القرآن المجيد»
للإمام الواحدى
الصفحه ٣ : ه.
ويبدأ هذا
الجزء بالسورة الثالثة من سور القرآن العظيم ، وهى سورة : «آل عمران» ، وينتهى
بنهاية
الصفحه ١٠٩ : ، كتاب الطهارة ، باب النية ١ : ٥٠ ـ
٥١).
(٧) وكذا أبو جعفر بألف ممدودة بعد الكاف بعدها همزة مكسورة
الصفحه ٣١٧ :
المرقوسيّة : هو ثالث ثلاثة ، فأنزل الله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي
دِينِكُمْ
الصفحه ٤ : جانب بعض الأبيات المجهولة القائل.
ومحقق هذا
الجزء هو نفسه محقق الجزء الأول من كتاب الواحدى ، وهو
الصفحه ١٦ : المطبق السواد ،
وفى سواده بياض» وانظر معناها أيضا فيما تقدم فى الجزء الأول من هذا الكتاب صفحة
(١٣٠
الصفحه ٢١ : والأنصار (وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) يعنى اليهود (وَالْأُمِّيِّينَ) يعنى : العرب (أَأَسْلَمْتُمْ
الصفحه ٣١١ : ـ قوله جلّ
جلاله : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ)
قال
الصفحه ٢٠٨ : ـ فى (سننه ـ
كتاب الأدب ـ باب فى حق والجوار ٤ : ٣٤١ حديث / ٥١٥٥).
(٣) جزء من حديث أخرجه مسلم ـ عن أبى
الصفحه ٣٢٠ : سورة النساء فيما تقدم صفحة (١٧٢)
وما بعدها من هذا الجزء.
(٢ ـ ٢) أ ، ب : «نزلت».
يقصد بقوله بعد
الصفحه ٣٢٣ :
فهرس موضوعات (*)
الجزء الثانى من
كتاب «الوسيط فى تفسير القرآن المجيد»
الموضوع
الصفحه ٢٠ : )(٦).
قوله : (وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ)
قال ابن عبّاس
: يعنى قريظة والنّضير وأتباعهم
الصفحه ٢٢ : الله عزوجل فى كتابه» وأنزل الآية فيهم ، وأخبر ببطلان أعمالهم.
٢٢ ـ فقال : (أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٦٧ : الآيتين رقم ١٦١ ،
١٦٢ من سورة البقرة فى الجزء الأول من هذا الكتاب صفحة (٢٣٠).
(٢) حاشية ج : «[وذلك] أن
الصفحه ٢٩١ : ) وأخرجه الواحدى فى (أسباب النزول له : ١٧٤).
(٦) أى فى سورة النساء عند الآية : ٢ من هذا الجزء صفحة (١٥٤